كاتب عربي
بالتزامن أيضاً، كانت الولايات المتحدة تغرق فيما يشبه العتمة (الناتجة عن انقطاع كامل ومفاجئ للتيار الكهربائي). فقد بقيت أجهزة الحكومة الأمريكية ودوائرها، خارج الخدمة اعتباراً من 22 ديسمبر 2018، ولمدة 35 يوماً، هو الأطول في تاريخ الإغلاقات الحكومية الجزئية في تاريخ الولايات المتحدة
وعلى ذلك، وفي ضوء النتائج المتواضعة التي أسفرت عنها هذه الجهود، فليس بعيداً أن يعود الأمين العام للأمم المتحدة، بأمر من الثلاثي، الأمريكي، البريطاني، الفرنسي، لتعيين مبعوث جديد محل المبعوث الحالي، الذي قد لا يكون الأخير، إذا لم يكن ترشيحه هذه المرة
الأوساط الليبرالية والتقدمية في الولايات المتحدة؛ إذ تستنكر وتشجب مثل هذه السطوة الجبروتية ل«إسرائيل» داخل الولايات المتحدة، فإنها في الوقت الذي تعمل عبر وسائطها الإعلامية ووسائل تعبيرها الجماهيرية الأخرى، على فضح هذا التغول الصهيوني
المسؤولون «الإسرائيليون» يدركون أنه من دون استمرار الدعم الحكومي والتعاطف الشعبي الأمريكي، فإن مشروعهم إلى زوال. فيلم «احتلال العقل الأمريكي» يقدم تحليلاً متطوراً لاستراتيجيتهم لإبقاء صناع القرار والجمهور في الولايات المتحدة إلى جانبهم، مصوَّراً بأمثلة
إلى ذلك، فإن «إسرائيل»، وبغطاء من اتفاق أوسلو، قامت بنقل أعداد متزايدة من اليهود إلى الأراضي المحتلة، مما جعل الحل السلمي للنزاع في حكم المستحيل. وهذه جريمة حرب، وفقاً لنظام روما الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية لعام 1998. وقد حذرت فاتو بنسودة، المدعي
وُلدت أوكاسيو كورتيز في برونكس بمدينة نيويورك، ودرست في ثانوية يوركتاون، حيث حصلت على الجائزة الثانية في مسابقة إنتل الدولية في العلوم والهندسة بمشروع بحثي حول علم الأحياء الدقيقة، ما حدا بمعمل لنكولن في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا
هذا مجرم حرب بتصنيف حتى الكتاب الليبراليين في الصحافة الأمريكية والأوروبية الغربية. وما تبذله المؤسسات الأمنية «الإسرائيلية» التي تدير عملية إنتاج وإعادة الإنتاج اليومية للاحتلال «الإسرائيلي» لفلسطين، من محاولات للتخلص من نتنياهو، ليس لأنها ضبطته متلبساً
في المقارنة أيضاً، نجد خطاب السلطة الوطنية الفلسطينية مهزوزاً وغير واضح، وذلك في ضوء بعض العقوبات التي تفرضها السلطة الفلسطينية على قطاع غزة، والتي هددت حركة فتح قبل أيام بتغليظها، إذا لم يتم إشراكها في اتفاق التهدئة بين حماس و«إسرائيل»، الذي ترعى القاهرة مباحثاته التي ستشمل هذه المرة
في عام 1948، في أعقاب الحرب العربية- «الإسرائيلية» الأولى، تم تقسيم القدس إلى جزءين: جزء شرقي بغالبية عربية، (مسلمة ومسيحية)، بقي تحت الإدارة العربية الأردنية حتى الحرب العربية -«الإسرائيلية» الثانية عام 1967، قبل أن يقع ضمن الأراضي التي احتلتها «إسرائيل» في تلك الحرب، وجزء غربي تم تهجير سكانه العرب الفلسطينيين في عام 1948
بيرني ساندرز الذي تطرقنا في الأسبوع الماضي لتصاعد الانتقادات ضده بسبب خذلانه لجمهوره من الشباب والشابات الأمريكيين الذين راهنوا عليه في فك عقدة الخلل التنموي الأمريكي، هو ليس جيرمي كوربين زعيم حزب العمال البريطاني المعارض في فهمه لجوهر الصراع المجتمعي وأولويات عمل قوى التغيير
ar أقسام الأرشيف ارشيف المؤلفين محمد الصيّاد ? | OPML ?
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
26 من الزوار الآن
2183482 مشتركو الموقف شكراVisiteurs connectés : 27