بانت سُعادُ وعَصْرُ العِشٔقِ مقتولُ
أكرمْ بِسَيْفِكَ انَّ العزمَ مَصْقولُ
لا الوقتُ رحباً تُراهُ يُسْتَبانُ لَهُ
ولا الفٶادُ يُعاني وَهوَ مَكْبولُ
وليسَ تِْبلٌ أصابَ النَّفسَ منْ غَدِها
وَعزَّ ليلٌ تمطّی وَهو مَفتولُ
رحل اليوم الخميس في مدينة مالمو السويدية، الفنان التشكيلي والنحّات الفلسطيني عماد رشدان (1968 -2024) الذي بدأ تجربته ضمن المشهد التشكيلي السوري خلال تسعينيات القرن الماضي، واستحوذت ثيمات الوطن والمنفى ومقاومة الاحتلال على معظم أعماله.
وأخيراً اندمج الاسمان فصار الوليد شهيداً والشهيد وليداً. كأن وليد دقة ولد ليموت في السجن مع الأسرى الذين احتضن حكاياتهم وحولها إلى أفكار ومفاهيم، جاعلاً منها دستور حياة للذين طردوا خارج الحياة، فاستنبط مفهوم «الوعي الموازي» كي يخرق مساحة جديدة للنضال الفلسطيني، فالسجن لا يقل أهمية عن أية ساحة أخرى يدور فيها النضال من أجل الحرية والتحرر.
تنطلق بعد غد الجمعة، فعاليات الدورة الــ 38 من “معرض تونس الدولي للكتاب”، الذي يرفع هذا العام شعار “التضامن مع الشعب الفلسطيني”، بفعل حرب الإبادة “الإسرائيلية” المستمرة ضد سكان قطاع غزة، بينما تحل إيطاليا ضيف شرف.
وأعلن الفنانون والقيمون على الجناح “الإسرائيلي” في بينالي البندقية قرارهم بعدم الافتتاح حتى “التوصل إلى وقف إطلاق النار واتفاق إطلاق سراح الرهائن” في غزة، وذلك في اليوم التمهيدي الافتتاحي للتجمع العالمي الأكبر والأبرز في عالم الفن.
مسرحية جديدة على خشبة مترو، نص وإخراج مايا سبعلي بعنوان: “إبريق الزيت” مع 9 ممثلين يتحاورون في الأفضل بين الهجرة أو البقاء في الوطن، ليخلصوا إلى نتيجة: أن بيروت صعب العيش فيها لكن يصعب العيش خارجها.
مثّل كتاب ياسين الحاج صالح «الثقافة كسياسة: المثقفون ومسؤوليتهم الاجتماعية في زمن الغيلان» نقلة مهمة في الفكر السياسي العربي، حيث اشتغل على تحليل العلاقة المعقدة بين المثقفين والسياسة. في نقاشه العديد من الشخصيات الثقافية والفكرية المؤثرة العربية، بيّن الحاج صالح كيف تكشف أشكال تعبير المثقفين الماكرة عن انحيازاتهم في السياسة.
ارقد هنا او ارتفعْ
ارقد هنا او اعتلي
ارتفعتَ في عناد مستمرٍ
وانتهی
مشهدُ الوردة الذاٸبةْ
عندما
لا ترفعُ الصيحةُ الكاذبةٔ
لا تقنِعُ الجملةُ الخاٸبةْ
والكلامُ لا يهمُّ فهو اْشْراكُ اللسانْ
كيف يقلب الطعام ان وُجدْ
فهو يقلب الحقيقةْ
مستعدٌ للمزادْْ
غزّةُ الثَّكْلَى بُحورٌ منْ دِمَاءٍ
نَزْفُها أبْكَى قلُوبَ الَعالَمينا
إنَّما فيها أسُودٌ لا تبالي
مرَّغَتْ دَوْماً أنوفَ الغاصبينا
في 91 دقيقة يطرح المخرج الفلسطيني العالمي هاني أبو أسعد قضية العمليات الإستشهادية التي ينفذها مقاومون فلسطينيون ضد الإسرائيليين في فيلم: الجنة الآن، الحائز عام 2005 على عدد من الجوائز العالمية بينها الغولدن غلوب لأفضل فيل أجنبي.
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
26 من الزوار الآن
2183336 مشتركو الموقف شكراVisiteurs connectés : 27