ما زالت حكومة الكيان الصهيوني رغم كل ما قامت به ترغي وتزبد، وتهدد وتتوعد الفلسطينيين في غزة باجتياح قطاعهم، وتدمير بنيانهم، وتخريب أرضهم، وتعطيل مرافقهم وتغيير معالم مناطقهم، ثأراً وانتقاماً من حركة حماس، التي باغتتهم ونالت منهم، وصدمتهم وروعتهم، وألحقت بهم خسائر ما كانوا يتوقعون يوماً دفعها
قامت نظرية الأمن (الإسرائيلي) على قاعدة رسم مجال حيويّ واسع لنشاطها، واعتبرت أن عليها أن تكون القوة الأولى في هذا المجال الواسع وأن تكون ذراعُها الطويلة والقويّة قادرة على ضرب أي تهديد لها في هذا الحيّز.
دأب توماس فريدمان، الصحافي الأميركي الشهير، والمقرب من الرئيس الأميركي جو بايدن، منذ وقوع طوفان الأقصى، على تقديم نصائح لحكومة بنيامين نتنياهو، على الرغم من إدراكه أنها لن تأخذ بها. وتتمحور هذه النصائح حول ضرورة ألا تكتفي إسرائيل بشن الحرب على الفلسطينيين، وإنما أن ترفق في حربها خطة سياسية لليوم التالي
احتل مشهد الصواريخ الإيرانية وهي تضيء سماء المسجد الأقصى وقبته المشرفة صدارة مشهدية الرد الإيراني على القصف الإسرائيلي لقنصلية إيران في دمشق، بما أشعل الفضاء الإلكتروني، وصاغ معادلة وعي جديدة نسفت ما سبق للماكينة الإسرائيلية وأدواتها في العالم أن كرّسته في العقل الجمعي الفلسطيني والعربي والإسلامي
مثَّلت عملية طوفان الأقصى التي نفذتها كتائب القسام في 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023 ضربة تاريخية نوعية للكيان الصهيوني، لم يسبق لها مثيل منذ إنشائه قبل 75 عاماً، حيث اجتمعت فيها عناصر المفاجأة الصاعقة العسكرية والأمنية الاستراتيجية، واجتياح منطقة معتبرة من فلسطين المحتلة 1948
الحرب على غزة هي الأوسع والأكبر منذ حرب لبنان عام 1982، وبالتأكيد بعد أن تضع الحرب أوزارها ستشكل واقعا جديدا، ينعكس على المشهد الفلسطيني الداخلي، وعلى القضية الفلسطينية بشكل عام. وبغض النظرعما ستؤول إليه هذه الحرب بعد انتهائها، فإن الانقسام بين حركتي حماس وفتح على الأغلب سيبقى على ما هو عليه
يبدو بأن طهران ودعت الى غير رجعة سياسة الإحتواء ..وتخلت عن مقولة “الصبر الإستراتيجي”،وناسج السجاد العجمي قطبة قطبة بتأني وصبر لكي يخرجها تحفة فنية،تخلي عن نَفسه الطويل في النسج،وهذا أتى بعد أن أنجزت ايران بناء قدرات عسكرية وتسليحية وتكنولوجية وسيبرانية وجيوفضائية كبيرة جداً
إعلان الرئيس الأميركي، جو بايدن، نيّة إدارته بناء “رصيف بحري عائم” لتوفير الإمدادات لقطاع غزّة تورية لتضييق الحصار الإسرائيلي المفروض على القطاع، وتمكين إسرائيل من تحقيق أهداف حرب الإبادة التي بدأتها منذ خمسة أشهر.
مرحلة شاملة مفصلية فلسطينية وشرق أوسطية، للتصدي للعدوان «الإسرائيلي» الأميركي وداعميه على غزة، بوضع النقاط التي اجتمع عليها قادة الفصائل من العاصمة الروسية، أيّ سياق لهذه التوافقات ضمن أطر الرسائل في التوقيت والمكان؟
قرر حلف الناتو اجراء مناورة حملت اسم “التنين 24″ بمدينة كورزينيو البولندية ضمن إطار مناورات “المُدافع الصامد” على الرغم من ما يشهده العالم من احداث في الشرق الأوسط ، والعدوان الذي يمارسه العدو الإسرائيلي بغطاء امريكي علني ومُطلق على فلسطين المُحتلة ” قطاع غزة”
ar أقلام الموقف ? | OPML ?
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
17 من الزوار الآن
2183418 مشتركو الموقف شكراVisiteurs connectés : 13