يكفي ملاحظة سرعة التطوّرات الأخيرة في الموقف الأوروبي والرأي العام، وحتى الارتباك الأمريكي الشديد، والمعارضة المتصاعدة، للإطاحة بنتنياهو داخلياً، للتأكد من أن ترامب، هو الذي عليه أن يتراجع خطوة، ليعود إلى الاتفاق الذي وافقت عليه حماس، مع مبعوثه ويتكوف، قبل المشروع المفبرك الأخير.
قائد الاستخبارات العسكريّة الإسرائيليّة ينشر سيناريو الهجوم على إيران: القضاء على جميع المنشآت النوويّة والجيش.. سنعيش حربًا غيرُ مسبوقةٍ والعمق سيتعرّض لضرباتٍ قاتلةٍ.. الحرب ستكون على البيت و(لن) تؤدّي لشطب لإزالة إسرائيل
السلطة تتسول الأموال لمستشفى “الحسن” للسرطان.. أين ذهبت الملايين السابقة؟
أعادت حكومة محمد مصطفى فتح ملف مستشفى خالد الحسن للسرطان أمام المانحين من أجل تسول الأموال، على الرغم من أن أموال بناء المستشفى قد تم جمعها من جيوب المواطنين وبعض رجال الأعمال، لكنها تبخرت فجأة منذ سنوات.
بالرغم من التعقيدات التي تواجه مسار التفاوض حول مسودة المبعوث الرئاسي الأميركي ستيف ويتكوف، التي أعاد صياغتها رون دريمر وزير الشؤون الاستراتيجية في حكومة بنيامين نتنياهو، أعلن الرئيس الأميركيّ دونالد ترامب، في تصريح صحافي من البيت الأبيض، «أننا نقترب من اتفاق بشأن غزة وسأبلغكم بشأنه اليوم أو غدًا»، وذلك بعد إعلان «إسرائيل» موافقتها على مقترح للمبعوث الأميركي ستيف ويتكوف وإعلان حركة حماس عن بحثها للمقترح
نقطة الارتباط الأخرى والأخيرة في هذا التزامن، هي رسالة الضغط الواضح من العدو بتصعيده اعتداءاته في هذا التوقيت، لمنع ابناء الجنوب من إظهار تعبيرهم الحقيقي عن التزامهم بالمقاومة وبخيارها، عبر الانتخابات البلدية التي أظهرت جدية هذا الالتزام، بالاقتراع للوائح المقاومة وحلفائها
يتكوف
لوقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى.. ورد «حماس» سيُسلم خلال ساعاتموقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
90 من الزوار الآن
3243670 مشتركو الموقف شكرا