تمكنت جريدة “الخبر” من إجراء حوار مكتوب مع الأمين العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، أحمد سعدات، المتواجد في سجن رامون “الإسرائيلي”. في هذا الحوار توقف ثالث أمين عام للجبهة الشعبية عند يومياته وكيفية مزاولة مسؤولياته كأمين عام للجبهة من السجن، وتطرق إلى مستجدات الوضع في الأراضي المحتلة وتصعيد المقاومة وشروط اندلاع الانتفاضة الثالثة.
ما حدث من وحدة للشعب الفلسطيني جاء نتاج ما أشير إليه من تغيير في ميزان القوى. فالتجزئة التي واجهها الشعب الفلسطيني منذ 1949 /1950 وما زالت قائمة حدودا وحواجز تمت من خلال ميزان القوى السابق. القوه تصنع الوحدة، والضعف والعجز يفرضان الخضوع للتفرق. والجيش عندما يهزم يتفرق شذر مذر. وعندما يشن هجوما يتحد كانه رجل واحد.
أجرت الآداب حوارًا مع المثقف والمناضل المعروف الأستاذ منير شفيق تناول صفقة القرن، وتداعياتها، وسبلَ مواجهتها، وآفاقَ مستقبلها، وموازينَ القوى الحاليّة.
حاورت« الموقف» د.أحمد محيسن أحد أبرز وجوه الشتات الفلسطيني الأوروبي وأكثرها دنمية . من برلين هذا الاسبوع يحمل حوار الموقف صورة عن وضع الشتات الأوروبي الفلسطيني وهمومه ونضالاته وآلامه وآماله، والموقف تشكر الأخ المناضل د.أحمد على هذه الفرصة وهذا الوقت...
فكرة التيّار ببساطة أن تمارس الاشتباك الدائم مع العدو وأن تفعل ذلك من خلال فضاء تتيحه قيادة وطنية تفعل ذلك بما أمكنها...
لأنظمة العربية متواطئة على قضية فلسطين، ولكن كانت هناك محاولات فردية مثل «المخدوعون» المستوحى من قصة غسان كنفاني «رجال تحت الشمس».
أكثر من ثلاثة عقود وهو ينبش في عالم يحاصره العنف وتحده حدود جغرافيا صنعها الإنسان. يقاوم النسيان بالذاكرة، لا الذاكرة الإلكترونية، بل تلك الحية النابضة، ويربط الماضي بالحاضر، ليس ذاك المشبع بالمآسي فقط، بل بالحياة اليومية في كل تمظهراتها. ذاكرة، تظهر إلينا
لا يتوقف العدو عن بذل الجهود الهائلة بالتعاون مع الولايات المتحدة الاميركية، والحلفاء من العرب، لإنتاج تسوية هدفها التخلص من شيء اسمه «القضية الفلسطينية». لكن المعوقات لا تتصل فقط بالصعوبات التي تواجه العدو نفسه، أو التراجع الذي يصيب المحور الحليف له في المنطقة، بل، وكما في كل مرة، تعود مشكلة الاحتلال إلى أن الشعب الفلسطيني لم يستسلم بعد.
لا يبدو أنّ أزمة المنطقة متجهة إلى الحلحلة، فاستعداد رجال العسكر تتسارع ورقعتها تتسع، وجولات الصراع الخفية والمعلنة تزيد الشرخ بين محور أميركا و“إسرائيل” وحلفائها من جهة، وروسيا وإيران وحلفائها من جهة أخرى.. وبانتظار معرفة قرارات كواليس غرف البيت الأبيض ومن يحركها، تظلّ منطقة
حرب التحرير الشعبية تعلم علم اليقين أنك الطرف الأضعف مهما فعلت بندقيتك خلال مراحل الطريق..لذلك جلوسك أو تبرير جلوسك للتفاوض يعني أن العدو سيلهو بك مثلما يريد ....انت تجلس نائبا عنك فقط إن اقتضى الامر لترتيب هروب العدو وانسحابه في المرحلة النهائية لانتصار الثورة والبندقية ..والافضل ان لا تفعل وتدعه يهرب كما يريد مثلما هرب العدو عام 2000 من الجنوب البطل....
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
4 من الزوار الآن
2165540 مشتركو الموقف شكراVisiteurs connectés : 4