تتجه الدول العربية، ولا سيما دول الخليج العربية، لأسباب داخلية وخارجية مختلفة، إلى تطبيع العلاقات مع إسرائيل، وذلك قبل التوصل إلى حل عادل للقضية الفلسطينية. وتعتقد هذه الأنظمة أن التطبيع مع إسرائيل يساعدها في حماية أمنها، وتقريبها من واشنطن، بغض النظر عن موقف الفلسطينيين وموقف شعوبها من هذا التطبيع
تعهد الرئيس التنفيذي لشركة فيسبوك مارك زوكربيرغ بمراجعة سياسات شبكة التواصل الاجتماعي، وسط جدل ساخن حول الطريقة التي يجب أن تتعامل بها وسائل التواصل الاجتماعي مع منشورات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
دشن عدد من الصحفيين والنشطاء حملة لمطالبة موقع “تويتر” بنقل مكتب الشركة الإقليمي في الشرق الأوسط من إمارة دبي الإماراتية.وعبر وسم #Change_Office_Twitter_Dubai، برر النشطاء سبب المطالبة بتغيير مكان مكتب “تويتر”، بوجود العديد من الانتهاكات الإنسانية، والتجسس على المعارضين، بالإضافة إلى الممارسات القمعية بحق حرية الرأي والتعبير.
كشفت مصادر صحافية إسرائيلية عن إرسال الإمارات العربية الطائرة التي نقلت، الأسبوع الماضي، إسرائيليين كانوا عالقين في المغرب منذ منتصف آذار/ مارس الماضي بعد إغلاق المغرب أجواءه أمام حركة الطيران في إطار تطويق انتشار فيروس كورونا المستجد.
أثارت مقدمة مسلسل سوري، يعرض على قناة «سما» الفضائية، بث في الحلقة الأولى منه مقطعا من أغنية شهيرة للمغنية الإسرائيلية زهافة كوهين ردود أفعال غاضبة، حيث اشتعلت وسائل التواصل الافتراضي بقضية التطبيع مع إسرائيل، متهمين القائمين على المسلسل الذي يحمل اسم «الساحر» من بطولة عابد فهد وعبد الهادي الصبَّاغ، ببث هذه الاغنية عمداً بقصد «التطبيع مع العدو».
الجنرال هكوهين: حزب الله أنشأ ميزان الرعب قبل العام 2000 والردّ على اغتيال موسوي كان إستراتيجيًا وخلق مصطلح الضربات الرادِعة خارج المنطقة لتعزيز قوّته بالجنوب والجيش عاش توتر الأهداف المُتناقِضة
وفي أوائل آذار/مارس 2020، اعتقلت السلطات ثلاثة أمراء كبار منهم الأمير أحمد بن عبد العزيز، شقيق الملك سلمان، إلى جانب ولي العهد السابق ووزير الداخلية الأمير محمد بن نايف، الذي عزله الملك سلمان ومحمد بن سلمان في حزيران/يونيو 2017، وبعد ذلك وُضِع تحت الإقامة الجبرية الطويلة.
وزيارة بومبيو لدولة الاحتلال تأتي استجابة لدعوة من الحكومة الإسرائيلية، وفق ما صرح ديفيد شينكير كبير الدبلوماسيين الأمريكيين للشرق الأوسط، وقال أيضا: “إسرائيل محظوظة بوجود قيادة قوية ومحنكة لها كهذه في زمن تحديات”.
لم تهدأ بعد الحملات المندّدة بما تعرضه شاشة mbc، السعودية، من أعمال درامية تطبيعية في شهر الصوم، تؤنسن فيه الإحتلال الإسرائيلي، وتسخر من القضية الفلسطينية، حتى أتت صحيفة «الجزيرة» السعودية، لتصب في السياق التطبيع العلني والوقح على صفحاتها
مُضافًا إلى ذلك، فإنّ السعوديّة بأذرعها الإعلاميّة (الغنيّة ماليًا) قررت على ما يبدو إذكاء الفتنة التي افتعلتها مع الفلسطينيين، قيادةً وشعبًا، وباتت تلعب على المكشوف في الحرب التي يشّنُها الثلاثي غير المُقدّس: الإمبرياليّة، الصهيونيّة والرجعيّة العربيّة، إذْ اتخذّ النظام الحاكِم
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
6 من الزوار الآن
2160656 مشتركو الموقف شكراVisiteurs connectés : 6