هو مناضل فلسطيني ولد في مدينة اللدّ ويعتبر من مؤسسي الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين وأحد أبرز الشخصيات الوطنية الفلسطينية لقبه أنصاره بالحكيم بعدما قالوا: «لكل ثورة حكيم ولثورتنا الفلسطينية حكيم واحد وهو جورج حبش» شغل منصب الأمين العام للجبهة الشعبية حتى عام 2000
اضطر المقدسي خالد الحسيني وأسرته إلى الانتقال للعيش في كهف بعدما هدمت جرافات الاحتلال “الإسرائيلي” بيته في القدس المحتلة .وتملأ رائحة القمامة المسكن الجديد الضيق، بينما تنتشر بعض قطع الأثاث في المكان القريب من حي سلوان في القدس المحتلة . ويقول الحسيني وهو يحمل أصغر
يمكن قياس فاعلية الدولة وحضورها في المحافل الدولية والمجتمع الدولي بقوتها العسكرية، وقدرتها على بلورة تصور لأمنها الوطني ووضعه موضع التنفيذ والتطبيق، أو بقوة بنائها الاقتصادي وعلاقاتها التجارية وطاقتها التصديرية وفتح أسواق جديدة لمنتجاتها، وكذلك بقدرة الدولة على نسج علاقات
عملية وأد العقول العراقية التي بدأت في اليوم الثاني لسقوط بغداد، تتوزّع بين أطراف ثلاثة.. بحسب ما أوردت لمجلة ا«المشاهد السياسي» البريطانية ـ الطرف الأول هو : «الموساد - جهاز المخابرات لدولة الاحتلال الصهيوني-» الذي أوفد مجموعات سرّية الى العراق لمطاردة العلماء والباحثين والمفكّرين والدكاترة والأطباء، لا سيما الطاقمين النووي والكيميائي والهندسي والصناعي، وتصفيتهم...
دخلت مصر نفق الانقسام بين معسكرين وشارعين متقابلين، وهو أمر لم يكن يلوح في أي خيال.هي ثمار “الفوضى الخلاقة” التي بشرت بها وزيرة الخارجية الأميركية السابقة كوندوليزا رايس.. صحيح أنها خلاقة بمعنى الإبداع في صنع المفاجآت، لكنها تبقى فوضى نعيش فصول تخريبها وعبثها في بنية مجتماعتنا العربية
حفل خطاب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس؛ خالد مشعل، في ذكرى انطلاقة الحركة الذي أقيم في قطاع غزة، بالكثير من المواقف، وانطوى على قدر كبير من الدلالات، وإذا كانت هناك حاجة للانتظار لبعض الوقت، من أجل اتضاح طبيعة الاتفاق أو الصفقة التي جعلت رئيس المكتب السياسي لحماس، قادراً على دخول
لم تكن التقارير التي نشرتها مجلتان أمريكیتان عن الشرق الأوسط الجديد وتقسیم الدول العربیة إلى دويلات طائفیة، ومن ثم التحقیق الموسعّ عن سورية التي نشرته مجلة “نیويورك تايمز ماجازين” إلا تسريبات عن دوائر الاستخبارات الأمريكیة، والتي ركزت فيها على نقطتین هامتین ھما: إضعاف أو موت العلاقات العربیة ، وإنعاش الطائفیة ، تمهیدا لإنشاء دويلات تقوم على أساس طائفي
رغم عدوانها الوحشي على قطاع غزة، وانتهاكاتها الصارخة لحياة الفلسطينيين وأمنهم واستقرارهم، تستمر “إسرائيل” في محاولاتها المكشوفة للظهور بصورة الضحية أمام أنظار المجتمع الدولي، ملقية باللوم في ما يحدث من تصعيد عسكري وحوداث دموية في القطاع على أطراف أخرى خارجية أبرزها الجمهورية الإسلامية في إيران
واجهت إحدى المؤسسات الإعلامية مشكلة في توظيف عدد من الشباب الفلسطينيين المتخصصين بقضايا الصحافة والإعلام، باعتبار أن القانون اللبناني لا يسمح بذلك، الأمر الذي أدى إلى إلحاق أذى كبير على مستوى حقوق العمل، بعد أن اضطر القائمون عليه قبول عملهم، لكن دون تسجيل في الدوائر
«مثل مجنونةٍ خلعت عقلها، صرت أجري وأجري وأجري.. هاربةً من كارثةٍ وقعت لا محالة غير أن أركان الوجدان لا تحتمل ثقل الحزن والفقد فيها، فأي إنسانٍ هذا الذي يحتمل بطش موتٍ اغتال واحداً وخمسين فردًا من أهله دفعةً واحدة، بمن فيهم الأب والأم والأخوة والأخوات.. أيُ إنسان؟!».
ar تفاعلية ريبورتاج ? | OPML ?
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
6 من الزوار الآن
2182962 مشتركو الموقف شكراVisiteurs connectés : 5