في خطوة طال انتظارها لأكثر من ست سنوات، تسطر المحكمة الجنائية الدولية تأريخاً جديداً لسيادة القانون الجنائي الدولي ينبأ بإدارة حقيقة وجادة في ملاحقة مجرمي الحرب الصهاينة ، وسيبقى تاريخ الـ 5 فبراير/ شباط 2021 نقطة تحول في مسيرة العدالة الجنائية الدولية ، حيث أصدرت الدائرة التمهيدية الأولى في المحكمة الجنائية بالأغلبية قرارها التاريخي بأن الاختصاص الإقليمي للمحكمة في الحالة في فلسطين
أولت إسرائيل طيلة القرن الماضي أهمية قصوى إلى إقامة علاقات مع قادة وأنظمة دول عربية مختلفة. وتعمل حكومة بنيامين نتنياهو في الفترة الأخيرة ليس فقط إلى ترقية علاقاتها مع العديد مما تطلق عليها إسرائيل “الدول العربية المعتدلة”، وإنما تبذل جهدًا ملحوظًا للكشف عن هذه العلاقات والحديث عنها علنًا
تحتلّ معركة ميسلون، 24 تموز/ يوليو 1920 مكانة فريدة في تاريخ ووِجدان الوطنية السورية. ولَئِن كانت السرديات التراجيديّة الكبرى تقوم على الدم، فإنّ سردية الوطنيّة السورية تبدأ بميسلون؛ هي بالنسبة إليها، معمودية الدم، كربلاؤها، ويوسف العظْمَة حُسيْنها. وكما رفعت دماء الحُسين سقفاً عالياً لمفهوم الحق والعدل ظلّ مُحبو «آل البيت» ينوؤون بأعباء مطاولته، جيلاً بعد جيل، كذلك رفع خروج العظْمَة إلى مَقتلته في ميسلون بكامل وعيه
صدرعن دار سطور الجديدة، كتاب بعنوان: “أورشليم القديمة” و“أورشليم الجديدة”: مطامع الولايات المتحدة في الشرق الأوسط ومهمتها المقدسة (1918 ـ 1967). المعرفة في خدمة الهيمنة" (ط1، 2011)، للكاتب ماثيو إف جايكوبز، ونقلته إلى العربية المترجمة، الدكتورة فاطمة نصر. يقع الكتاب في 384 صفحة من الحجم المتوسط، ويتكون الكتاب من مقدمة، وخمسة فصول، وخاتمة.
كل ذلك يشير إلى أن النياندرتال تحوَّل في فلسطين ــــ بشكل تدريجي ــــ نحو الإنسان العاقل. ومن جهة أخرى، فإن أنصار نظرية انقراض النياندرتال، يستندون إلى معطيات أتت من غرب أوروبا
نشرت صحيفة «هآرتس» دراسة «إسرائيلية» جديدة أعدتها عالمة الاجتماع «الإسرائيلية»، إيفا إيلوز، حللت فيها نظرية الاحتلال «الإسرائيلي»، وأكدت أن وضع الفلسطينيين الذين يرزحون تحت نير الاحتلال يشبه كثيراً وضع العبيد
هناك قصة يرويها الدكتور مروان المعشر عندما كان سفيرا بإسرائيل، فأثناء لقاء جمعه مع نتنياهو قال له الأخير أن هناك مصلحة اردنية اسرائيلية مشتركة لمنع ظهور دولة فلسطينية مستقلة، المعشر بدوره قال له أن هناك في الاردن رأي مختلف يفيد بان اقامة دولة فلسطينية مستقلة يخدم مصالح الاردن
أعتقد أن كثيرين مثلي يشعرون بقلق بالغ تجاه ما يجري فوق الأرض العربية ويطرحون تساؤلات حائرة حول ما عسى أن يكون عليه مستقبل منطقة أصبحت تمثل مسرحاً كبيراً لأكثر الأزمات سخونة في العالم. ففي العراق وفلسطين ولبنان والصوما
عقبات وتحديات كبيرة وصعبة تواجه الدولة الفلسطينية القادمة في تنفيذ برامجها وخططها التطويرية وعلى رأسها إستراتيجية المياه . ملايين من الدولارات إنفقت على مدى الـ 20 سنة الماضية على اعداد دراسات وإستراتيجيات قطاعية في كافة المجالات،الجزء ألأكبر منها لم ينفذ . وكل ما يجري اعداده من خطط وإستراتيجيات ستبقى حبرا على الورق
اذا كان ألأستيطان «ألأسرائيلي» في القدس وباقي مناطق الضفة الغربية ، يعد بمثابة جرائم دولية كبرى ، تتمثل في إستمرار ألأحتلال ، للأأراضي الفلسطينية ، ومصادرة ألأراضي ، وممارسة ألأنتهاكات ، للحقوق المدنية لأصحابها الفلسطينيين الشرعيين ، وهي جرائم مخالفة للقانون الدولي ولكافة قرارات الشرعية الدولية ذات الصبة
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
21 من الزوار الآن
2183256 مشتركو الموقف شكراVisiteurs connectés : 22