قلة من أعضاء هيئة التدريس الحاليين أو السابقين على استعداد للتحدث. يتحدث معظمهم عن الخوف من الانتقام ، سواء في الجامعة الأميركية في بيروت أو في أماكن أخرى إذا انتقلوا إليها.أولئك الذين يتحدثون من بين زملائي السابقين يتحدثون عن معنويات منخفضة غير مسبوقة، وتكتيكات “الجستابو” و “مطاردة الساحرات” من قبل إدارة خوري، وشكاوى أخرى شديدة بما يكفي لطرد أي شخص قادر على المغادرة تقريبًا.
وأفاد اثنان من كبار المسؤولين المطلعين، موقع «والا»، بأن مقترح تل أبيب يهدف إلى «إنهاء الأزمة»، التي لم يستطع الوفد الإسرائيلي خلال زيارته إلى موسكو، بداية الشهر، حلّها.وكان وُصِف الاجتماع، الذي عقده الوفد الإسرائيلي مع المسؤولين الروس من وزارتي العدل والخارجية، بأنه «تقني للغاية» إذ «ناقش الآثار القانونية لقوانين الخصوصية الروسية»، بحسب مصادر ديبلوماسية مطلعة أفادت صحيفة «جيروزاليم بوست».
ذكر موقع “ديسكلوز” الالكتروني الاستقصائي أن فرنسا سلمت السعودية والإمارات وقطر في عهد الرئيس فرنسوا هولاند في 2016، عشرات الآلاف من القنابل على الرغم من علمها بأنها ستستخدم في الحرب في اليمن....
كشف تقرير للكاتبة العراقية سؤدد الصالحي في موقع “ميدل إيست آي” البريطاني عن اتفاق أبرمه قائد “فيلق القدس” الجنرال الإيراني الراحل، قاسم سليماني، مع حركة طالبان الأفغانية، قبل سنوات من اغتياله بغارة أمريكية مطلع عام 2020.
كشفت لائحة الاتهام في قضية محاولة الانقلاب في الأردن، التي اتهم فيها الأمير حمزة بن الحسين شقيق الملك عبد الله، أن “ولي العهد السابق كان له طموح شخصي بالوصول إلى سدة الحكم وتولي عرش المملكة، وحاول عبثاً الحصول على دعم المملكة العربية السعودية لتحقيق ذلك”.
كشف الرئيس الإيراني السابق أحمد نجادي أحد أكبر الأسرار في عالم الجاسوسية والعمليات السرية عندما اتهم إيرانيين بالعمل لصالح إسرائيل ووقوفهم وراء النكسات التي تعرضت لها الصناعة النووية والفضائية للبلاد. وهذا يفسر لماذا كانت القيادة في طهران تتردد في الرد على إسرائيل.
تمارس إسرائيل ضغوطا على إدارة الرئيس الأميركي الجديد، جو بايدن، وتلوح بهجوم عسكري ضد إيران، في محاولة للتأثير على شكل اتفاق نووي جديد، بحيث يشمل قيودا على البرنامجين النوي والصاروخي والحد من التأثير الإيراني في الشرق الأوسط.
أعلن الباحث الأكاديمي الصهيوني “ايدي كوهين” والمقرب جدا من الخارجية الإسرائيلية، يوم أمس، عن تواجد وفد سعودي برئاسة المجرم “القحطاني” في تل أبيب، للوساطة في حل قضية خاشقجي لدى الحكومة الأميركية.
لا تكفّ سفيرة الولايات المتحدة الأميركية دوروثي شيا عن ممارسة الوقاحة. تصرّ على التصرف كما لو أنها حاكمة البلاد العليا. وبعد تصريحاتها العلنية التي حددت فيها مواصفات الحكومة اللبنانية التي ترضى عنها وخياراتها السياسية (حكومة اختصاصيين بلا حزب الله)
وكتب ترامب: “الولايات المتحدة غير متورّطة في الحادث الكارثي خلال الاستعدادات الأخيرة لإطلاق صاروخ سفير، الذي يحمل قمراً صناعياً من موقع سمنان في إيران”. وأظهرت صورة ملتقطة عبر الأقمار الاصطناعية أرفقها مع تغريدته، ما يبدو أنه انفجار لصاروخ عند منصّة الإطلاق. وكتب: “أتمنّى لإيران حظاً موفقاً في معرفة ما حدث”.
ar المرصد خبايا وأسرار ? | OPML ?
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
21 من الزوار الآن
2182747 مشتركو الموقف شكراVisiteurs connectés : 21