بعد خطة نتنياهو لاحتلال قطاع غزّة وتقسيمه لأربعة محاور.. تفاصيلٌ صادمةٌ: مُخطّطٌ إسرائيليٌّ لإلغاء أوسلو وحلّ السلطة وإقامة مدنٍ يهوديّةٍ ومستعمراتٍ بالضفّة الغربيّة وتنفيذ الحلّ النهائيّ: “أرض إسرائيل الكبرى” لليهود فقط
مر نحو أسبوعين منذ الإصابة المباشرة لمبنى في “رمات غان”، ومقطع الشارع لم يفتح بعد أمام حركة المرور. وفي بيان من البلدية صدر صباح اليوم (الجمعة)، أشير إلى أنه بناءً على قرار الشرطة “في هذه المرحلة محور”بن غوريون“، في المقطع الذي بين مفترق”تسالع/هيركون“، سيبقى مغلقًا إلى حين إصدار بيان جديد”
جدد وزير الحرب الصهيوني الأسبق موشيه يعالون تأكيده أن “إسرائيل” تمارس التطهير العرقي في قطاع غزة، ومكررًا إقراره بأن جيش الاحتلال الصهيوني يرتكب جرائم حرب بحق الفلسطينيين في قطاع غزة.
وحول تكلفة ترميم المباني المدمرة، لفتت التقديرات الصهيونية إلى أنهت “تُقدّر بـ 1.5 مليار”شيكل“، وتُقدر تكلفة الترميم بنحو 2 مليار”شيكل“”، وأضافت “علاوة على ذلك، ستكون هناك حاجة إلى استثمارات إضافية في إعادة تأهيل البنى التحتية العامة مثل الطرق والحدائق والأسوار”.
سواء كان الاتفاق مع لبنان جيّدًا أم لا، فمن الواضح أنه لا يوجد خلاف حول شيء واحد: لا يوجد تطابق بين النتائج العسكرية لـ“الجيش الإسرائيلي” والمؤسسة الأمنية في ساحة المعركة وبين ناتجها السياسي أي الاتفاق. الفجوة صارخة. الاتفاق أسوأ بكثير، بحسب صحيفة “إسرائيل هيوم”.
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
43 من الزوار الآن
2767550 مشتركو الموقف شكرا