رحل اليوم الخميس في مدينة مالمو السويدية، الفنان التشكيلي والنحّات الفلسطيني عماد رشدان (1968 -2024) الذي بدأ تجربته ضمن المشهد التشكيلي السوري خلال تسعينيات القرن الماضي، واستحوذت ثيمات الوطن والمنفى ومقاومة الاحتلال على معظم أعماله.
في 91 دقيقة يطرح المخرج الفلسطيني العالمي هاني أبو أسعد قضية العمليات الإستشهادية التي ينفذها مقاومون فلسطينيون ضد الإسرائيليين في فيلم: الجنة الآن، الحائز عام 2005 على عدد من الجوائز العالمية بينها الغولدن غلوب لأفضل فيل أجنبي.
رغم الأوجاع الكثيرة، يمكن لخبر واحد أن يحمل تفاؤلاً أوّلياً بمعزل عن أي تفاصيل أخرى، وهو أن يفوز فيلم فلسطيني بجائزة في مهرجان فرنسي. من بعد هذا التفاؤل غير المشروط، يدخل أحدنا أكثر في التفاصيل التي ستغيّر قليلاً من إدراكه.
انطلاق الدورة الثانية من “أيام المسرح العربي” في الجزائر بعرض يسلط الضوء على صمود أطفال غزة وتضحيات الأم الفلسطينية.
بعد كل عدوان احتلالي على غزة، أو لبنان، أو أي عدوان احتلالي في المنطقة، وهي كثيرة، تُثار مسألة المقاطعة الإقتصادية لسلع تنتجها دولة الاحتلال، ثم لا تلبث تلك الدعوات أن تخفت بعد توقف العدوان، ويلف النسيان تلك الدعوات. وبعيد عدوانها المستمر على قطاع غزة، أثيرت مسألة المقاطعة مرة أخرى، مضافاً إليها هذه المرة مقاطعة منتجات وسلع زعيمة الإمبريالية الرأسمالية العالمية ممثلة في الولايات المتحدة الأميركية
حصيلة الصحافيّين الشهداء منذ بدء العدوان، وصل إلى 110 إعلامياً. رقم مهول، ولكنّه لم يحرّك قادة الغرب وأصواتهم، والذين كانوا يشجبون ويندّدون عند كل حادث يطال حرية الرأي والتعبير والصحافة، فيما إسرائيل «تصطاد» صحافيّي فلسطين على مرأى من العالم الذي أصابه البكم
صارع الصهيوني ويليام بيل أكمان رئيسة «جامعة هارفارد» السمراء كلودين غاي وكافحها وحاربها، والتي استقالت من منصبها نتيجة الضغوط التي مورست عليها والهجوم العنصري عليها واتهامها بمعاداة السامية والسرقة الأدبية. لم يكتفِ بذلك، بل واصل شنّ هجومه على الجامعة مع ذلك؛ معتبراً موقفها شبه الداعم لغاي بإبقائها أستاذة في الجامعة «كارثةً خطيرةً ومستمرة على سمعة الجامعة ومجلسها»
الدورة الثانية من “الأيام السينمائية الدولية لفيلم التراث” في الجزائر، تعرض أفلاماً فلسطينية وثائقية وروائية تسلّط الضوء على النضال الفلسطيني ضد الاحتلال.
نحو 70 مثقفاً عُمانياً ينددون بمجاز “إسرائيل” ضد الفلسطينيين، ويطالبون الدول المطبعة بإنهاء التطبيع والسلطة الفلسطينية بــ “الإنحياز إلى الشعب الفلسطيني”.
في حديثه لقناة TRT World الأربعاء، أوضح ووترزّ أنّ المقاتلات الإسرائيليّة تواصل قصفها المدنيّين في غزّة منذ أسابيع، بشكل لا يمكن للمرء أن يتخيّله...
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
15 من الزوار الآن
2183328 مشتركو الموقف شكراVisiteurs connectés : 12