تضررت مآثر تاريخية ومزارات سياحية عريقة بمدينة مراكش وإقليمها جراء “زلزال الحوز”، وفق ما رصدته لجنة معاينة تابعة لمديرية الثقافة بجهة مراكش آسفي، سجلت أخطر تضرر بمسجد تينمل الأعظم التاريخي، الذي يعود إلى العصر الموحدي، والذي كان في الشهور الأخيرة من استكمال الترميم قبل أن يتداعى معظمه.
أعلنت وزارة السياحة والآثار الفلسطينية في قطاع غزة، اكتشاف تمثال كنعاني عثر عليه أحد المواطنين أثناء فلاحته لأرضه بمنطقة الشيخ حمودة في خانيونس.
وأوضح مدير عام الآثار والتراث الثقافي في الوزارة جمال أبو ريدة، أن التمثال الكنعاني يعود للمعبودة الكنعانية “عناة” وهي “آلهة الحب والجمال والحرب”، وفق الميثولوجيا والعقيدة الكنعانية، وتلقب بالمنتصرة والسعيدة ويعود تاريخها إلى 2500 سنة قبل الميلاد.
أعلن الدكتور “حجة الله أيوبي” الأمين العام للجنة الوطنية الايرانية لليونسكو، عن إدراج منطقة “هورامان” في محافظة كردستان في قائمة اليونسكو للتراث العالمي، معربا عن أمله في أن يتدفق السياح والخبراء الثقافيون من مختلف أنحاء العالم إلى هذه المنطقة والتمتّع بمعالمها الخلابة.
أعلن المدير العام لدائرة التراث الثقافي والسياحة والصناعات اليدوية في إيلام/غرب ايران/ عن اكتشاف 63 مسكوكة نقدية من العصر الساساني في مدينة إيوان.
أنهى مخبر «ترميم الرسوم الجدارية» في المديرية العامة للآثار والمتاحف ترميم المحراب المملوكي للمدرسة الجقمقية الذي يعتبر جامعاً لكل أنواع زخارف المحاريب من ألواح الرخام المطعمة بالصدف الملون بهدف الحفاظ على أصالته وما يحمله من مكانة أثرية وتاريخية وعمرانية.
في عام 1841، كان المستشرق الهولندي راينهارت بيتر آن دوزي قد بلغ الحادية والعشرين من عمره، وكان، كغيره من مستشرقي تلك الفترة، مولعا بالدراسات الفيلولوجية، وسيقوده هذا الاهتمام، في وقت مبكر، إلى الحفر في عالم التراث العربي والإسلامي، ليكتب لاحقا أولى دراساته، التي حازت العديد من الجوائز، حول أسماء الملابس العربية
كشف أثريو المجلس الأعلى للآثار عن تمثال لأحد كهنة الإله حتحور، وذلك أثناء أعمال حفائر الإنقاذ التي بدأها المجلس داخل منذ أواخر شهر يوليو الجاري داخل قطعة أرض يمتلكها أحد المواطنين أثناء إقامة أحد المشاريع بالمنطقة، والتي تبعد نحو ٢ كيلو متر جنوب شرق منطقة ميت رهينة بمصر.
ويعتبر الحرم الشريف، الذي يقع في قلب الخليل العتيقة، من أكثر الأماكن الإسلامية قدسية في فلسطين، بعد المسجد الأقصى المبارك في القدس، ويرتبط اسمه بمقامات عدد من الأنبياء وزوجاتهم والتابعين والصالحين، من بينها مقامات الأنبياء: إبراهيم وإسحاق ويعقوب عليهم السلام وزوجاتهم سارة ورفقة وليقا، إضافة إلى قبر سيدنا يوسف عليه السلام.
أما القلادة الثالثة، فتعد الأكثر جمالاً، ويبلغ طولها 61 سنتيمتراً، وهي مصنوعة من 74 قطعة تجمع بين حبات الامتيست، والكورنيلي، والكهرمان والزجاج الأزرق، والكوارتز، كما تحتوي على جعرانين، أحدهما يتخذ هيئة الإله حورس، و5 تمائم من القيشاني.
ar ثقافة وفن خبر اكتشافات وآثار ? | OPML ?
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
17 من الزوار الآن
2183418 مشتركو الموقف شكراVisiteurs connectés : 13