بعد كل عدوان احتلالي على غزة، أو لبنان، أو أي عدوان احتلالي في المنطقة، وهي كثيرة، تُثار مسألة المقاطعة الإقتصادية لسلع تنتجها دولة الاحتلال، ثم لا تلبث تلك الدعوات أن تخفت بعد توقف العدوان، ويلف النسيان تلك الدعوات. وبعيد عدوانها المستمر على قطاع غزة، أثيرت مسألة المقاطعة مرة أخرى، مضافاً إليها هذه المرة مقاطعة منتجات وسلع زعيمة الإمبريالية الرأسمالية العالمية ممثلة في الولايات المتحدة الأميركية
حصيلة الصحافيّين الشهداء منذ بدء العدوان، وصل إلى 110 إعلامياً. رقم مهول، ولكنّه لم يحرّك قادة الغرب وأصواتهم، والذين كانوا يشجبون ويندّدون عند كل حادث يطال حرية الرأي والتعبير والصحافة، فيما إسرائيل «تصطاد» صحافيّي فلسطين على مرأى من العالم الذي أصابه البكم
صارع الصهيوني ويليام بيل أكمان رئيسة «جامعة هارفارد» السمراء كلودين غاي وكافحها وحاربها، والتي استقالت من منصبها نتيجة الضغوط التي مورست عليها والهجوم العنصري عليها واتهامها بمعاداة السامية والسرقة الأدبية. لم يكتفِ بذلك، بل واصل شنّ هجومه على الجامعة مع ذلك؛ معتبراً موقفها شبه الداعم لغاي بإبقائها أستاذة في الجامعة «كارثةً خطيرةً ومستمرة على سمعة الجامعة ومجلسها»
نحو 70 مثقفاً عُمانياً ينددون بمجاز “إسرائيل” ضد الفلسطينيين، ويطالبون الدول المطبعة بإنهاء التطبيع والسلطة الفلسطينية بــ “الإنحياز إلى الشعب الفلسطيني”.
في حديثه لقناة TRT World الأربعاء، أوضح ووترزّ أنّ المقاتلات الإسرائيليّة تواصل قصفها المدنيّين في غزّة منذ أسابيع، بشكل لا يمكن للمرء أن يتخيّله...
أخرج القضية الفلسطينية إلى فضاء المبادئ الإنسانية. كيف أصبحت فلسطين معادلاً للشرف العربي عند بهاء طاهر؟
انفرد يوتيوبر أميركي اسمه جيرمي ماك ليلان (1985) بمساحة أوسع من الحضور عندما قدّم مونولوجاً مصوّراً بطريقة إسقاطية ذكية، كونها تدّعي الجدية المفرطة لكنها تنضوي على كوميديا وسخرية لاذعة من الصهاينة...
“اتحاد الكتاب العرب” في سوريا يدعو المقاومين ودول محور المقاومة إلى توحيد جهودهم، وكذلك الكتاب والمثقفين إلى توثيق معركة “طوفان الأقصى”.
ما حدث قطعاً سيغير خريطة الصراع العربي الإسرائيلي، وأحرج حتى المطبّعين. أثبت لهم أنهم يؤمنون بكيان أوهن من بيت العنكبوت فعلاً. يفترض أن يكون هناك قراءة حقيقية، ربما نحتاج وقفة ولو جزئية من العرب حتى يذهب هذا الإنجاز إلى أقصاه.
بدأت منظمة «بناي بريث» الصهيونية حملة سياسية وإعلامية مكثّفة ضد إدارة جامعة «بريتش كولومبيا» الكندية وطالبتها بمنع عرض فيلم «فدائيين» الذي يروي قصّة المناضل اللبناني جورج إبراهيم عبد الله المُعتقل في السجون الفرنسية منذ عام 1984.
ar ثقافة وفن خبر مواقف ? | OPML ?
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
30 من الزوار الآن
2183507 مشتركو الموقف شكراVisiteurs connectés : 27