تتغير شيفرة الكاتب الضمني بين الفصلين الأول والثاني، إذ نجد الفصل الأول الذي تدور وقائعه في لبنان يمتح من البلاغة الشعرية، بحيث يحضر «حسني» فعاليات «بشارة مريم» والحلقات الروحانية للمعلم كامل، كما يحضر في الوقت نفسه جلسة شعرية
تجري أحداث الرواية على أحد أسطح مانهاتن، هناك يشهد الحاضرون ظهور فيروس جديد سيضطر بسببه الأغنياء إلى مغادرة المدينة، فيما يبقى الفقراء لمصائرهم. هذه الحبكة العامّة لواحدة من أولى الروايات التي كتبت عن فترة وباء كورونا بعنوان Fourteen Days: An Unauthorized Gathering. الرواية ستقوم بتحريرها الكاتبة الكندية مارغريت آتوو
صخرة نيرموندا رواية الوجع الفلسطيني.. رواية الظروف التي أدت إليه.. تحكي الرواية ،وبأسلوب فيه الكثير من الشاعرية والتفاصيل الحية للمكان، قصة حب سعد الخبايا
حين يصبح الواقع أغرب من الخيال تنفلت الرواية أو السردية العربية على غرار مثيلاتها في المدوّنة العالمية من عقال التقليد نحو التجديد والتجدد. فخرج السرد في الكثير من النصوص
لم تعد الرواية الكلاسيكيّة في وقتنا الراهن تستهوي القراء، فقد فرض العصر رتم تقليعاته وايقاع صرعاته واحتراماً نقول: (مدارسه). تحت وقع ما يسمّى الحداثة، ثم ما بعد..
يجدد المبدع صبحي فحماوي في إصداره الروائي الجديد” أخناتون ونيفرتيتي الكنعانية” صلته الفنية بأجواء التاريخ والأسطورة، لا لإدانة هذا العالم الذي تحاك فيه المكائد والدسائس خفية، كما تغتصب فيه الحقوق عنوة، وتطمس فيه الحقائق جهارا نهاراً، ولكن كي يذكرنا بأهمية الحب
انحاز الخالدي في نسج روايته إلى فاعلية الانزياح، عندما تقصَّد أن يشاكس عبر مخياله السردي وقائع محددة من التاريخ، وبهذا الخيار يكون الخالدي قد عكس جوهر الفنان الذي لا يستطيع أن يفلت من إغواءات ذاته المبدعة، بالشكل الذي يصبح منجزه الفني تعبيرا عن روحه، حتى لو جنح أسلوبه إلى نزوع فانتازي في رؤيته للواقع التاريخي.
تمثل رواية “أورڤوار عكا” للكاتب والروائي الفلسطيني علاء حليحل إحدى الإبداعات الروائية الفلسطينية التي خاضت في حقل الرواية التاريخية، ليس لأنها تروى بطريقة شيقة إحدى أهم الأحداث التاريخية على أرض فلسطين
الرواية رسمت شخصية مناضلة وفدائية، في شخص السلاوي، الذي قاوم وحارب بحثا عن مجده وذاته، الظاهر في حماية المحروسة، التي ترمز إلى وطنه الجزائر من جهة، وفي مواجهته للاستعمارين العثماني والفرنسي من جهة أخرى،
ولنا مع رواية “عذبة” وقفة تستحقها، فهي تمثل “روعة الاستهلال” الروائي عند هذا الكاتب، و”جوف الفرا” الذي يحتوي في باطنه كل أنواع الصيد(11) إذ يقول الراوي (عماد المنذر) في رواية “عذبة” لصبحي فحماوي
ar ثقافة وفن خبر رواية وفضاءات ? | OPML ?
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
15 من الزوار الآن
2181076 مشتركو الموقف شكراVisiteurs connectés : 15