لم تكن طروحات بن غوريون التي تهدف لإضعاف العرب ومحاصرتهم خفية، فقد كان أعلن وكتب أن على الكيان الصهيوني مع حلفائه العمل على محاصرة العالم العربي، الذي كان يفترض أنه يشكّل الخطر الأساسي في وجه توسّع الكيان
تجري أبحاث وتكتب مقالات حول “الصراع”على الموانيء،ليس في الإقليم فقط، بل في العالم ، ميناء غواردا في الباكستان نموذج لهذه الظاهرة الأكثر تكاملاً في الأهداف والأبعاد.
هو مرفأ في باكستان ولكن الذي بنته وتطوره هي الصين
أنجز الرئيس الأمريكي ترامب لمنافسي الولايات المتحدة ما عجز عنه هؤلاء عبر عقود من الزمن. فبدل أن كانت تعاني أمريكا من عنصرية بسيطة ثنائية التركيب، أصبحت تعاني الآن من عنصرية مركبة متعددة الأطراف والفئات. وبدل أن يوحد ترامب بين الناس ويقضي على المظاهر العنصرية البسيطة التي استمرت على الرغم من إلغائها قانونيا، عمل على فتح ثغرات جديدة في المجتمع الأمريكي تهدد بالتأكيد الأمن القومي الأمريكي من الداخل
الدين الإسلامي يسر لكن فقهاء السلاطين عسروه بفتاواهم ضيقة الأفق والتي لا تخرج عن خطوط الغباء.لقد أشبعوا المسلمين أحكاما عقدت الدين الإسلامي وأدخلت المسلمين في تعقيدات حياتية يحتاج الانضباط بها إلى انشغال مستمر في أمور لاهوتية لا يمكن التحقق من صحتها. علما أن الدين الإسلامي ليس لاهوتيا ولا رهبانيا ولا يغادر الحياة العملية للإنسان. إنه دين مبادئ وأسس عريضة ويترك التفاصيل الحياتية لظروف الزمان والمكان والحدود المعرفية للإنسان.
تم اختيار مفردة (التطبيع) بعناية وخبث ورددها الاعلام العربي كالببغاوات للايحاء بأن ما يحدث هو ( طبيعي) مع ان ما يحدث هو ثورة مضادة نصاً وروحاً ضد معتقداتنا الدينية والقومية ومفاهيم الدين الاسلامي الذي شرّع وجوب الجهاد كفرض عين على كل مسلم لتحرير اي ارض اسلامية محتلة ، فما بالكم حين تكون أرضاً بارك الله حولها وبها اولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين!
فكلتا الدولتين من اكثر الدول رفعا لشعار محاربة الإرهاب. لكن أليس هذا إرهاب دولة ضد هدف سلمي مدني؟. إن الخيار الأهم لإيران سيبقى متضمنا في سعي إيران للعودة للاتفاق النووي. وهذا سيعني أنها ستبقى منضبطة ولن تصب في سياسات ترامب، وستحافظ بكل ما لديها على برنامج بصفته جزءا من مشكلتها، لكنه بنفس الوقت جزء أساسي من خروجها من دائرة العقوبات والضغط والدولي.
هذا الانسحاب سيصاحبه مزيد من صفقات السلاح للامارات والسعودية ، ومزيد من التنسيق الأمني الاستخباراتي والعسكري بين العدو الصهيوني ودول الخليج المتعاونة معه.
إسرائيل أجرت مناوراتها تحسبا لتقدم محور المقاومة وليس تحضيرا لضربة لإيران أو حزب الله. مناورات دفاعية بحتة.
الأم الحنون يتفطَّر قلبها على الابن الضال. مرة تبدي القلق، ومرة تعنف، ومرة تهدّد، وتفقد أعصابها عندما لا ينفع ذلك كله في الاستجابة من دون شروط، فتلجأ إلى العم سام، لعلّه يرفع بدوره سقف الضغط، ويترك سفيرته، قليلة الأدب في الأعراف الديبلوماسية، “تفشّ خلقها” بما حملته من حقد وغضب خلال إقامتها الودودة في “إسرائيل”.
ما إن حسمت الانتخابات الأمريكية لصالح المرشح جو بايدن ونائبته كاميلا هاريس إلا وبدأت المحلات في المدن الأساسية كواشنطن ونيويورك بإزالة حواجز الأخشاب الضخمة التي غطت واجهاتها خوفا بشكل اساسي من اجتياح انصار الرئيس ترامب للمدن في حالة الخسارة.
لقد غيرت النتائج الميزان، وأتت بالمرشح بايدن الذي فاز بأكبر رقم في تاريخ الولايات المتحدة
لم تشهد الولايات المتحدة انتخابات رئاسية كهذه الانتخابات، وذلك من حيث حدة الانقسام الامريكي ودرجة التوتر بين الارياف والمدن. نصف الامريكيين كما تبين في هذه الانتخابات مع ترامب ونصفهم الاخر مع بايدن. المدن الامريكية والضواحي الرئيسية حيث المثقفون والطبقة الوسطى المدينية وحيث أهم الأعمال هم الاكثر انفتاحا على التنوع وهم القاعدة الحقيقية
ar أقسام منوعات الكلمة الحرة وفاء الموقف ? | OPML ?
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
27 من الزوار الآن
2183342 مشتركو الموقف شكراVisiteurs connectés : 24