هُناك أربعة مُؤشّرات تدعم هذه النظريّة وتُؤكّد ترسّخها، والمُعادلات الجديدة التي بدأت في فرضها على أرض الواقع الشّرق أوسطي يُمكن تلخيصها في النّقاط التّالية
انتهت الجولة السّابعة من مُفاوضات فيينا مِثل سابقاتها.. لماذا ترتعد إسرائيل خوفًا من التوصّل إلى اتّفاقٍ أو عدمه وتُصَعِّد استِعداداتها للحرب هذه الأيّام؟ وما هي حقيقة وجود خِلاف إسرائيلي أمريكي على إيران؟ وكيف سيكون ردّ الأخيرة إذا هُوجِمَت؟
لا مكان للحُزن في الحديث عن إعادة اعتِقال هؤلاء الأبطال من قبل السجّان المُحتَل وأجهزته، بل للفخر والاحتِفال بانتِصارهم البُطولي الكبير الذي حقّقوه وقدّموه هديّة لشعبهم والأجيال القادمة، وانتظروا العديد من المُفاجآت السّارّة في المرحلة المُقبلة.. والأيّام بيننا.
بعد فوز جو بايدن بالضّربة “القاضية” على خصمه دونالد ترامب، باستِحواذه على ولاية جورجيا، وحُصوله على 306 نقاط، أيّ أكثر من 34 نقطة من العدد المطلوب للحسم (270)، بدأ الرئيس ترامب يقترب من التّسليم رسميًّا بالهزيمة، ورفع الرّاية البيضاء، والبَحث في الخِيارات التي سيُقدِم عليها بعد مُغادرته “المُفترضة” للبيت الأبيض يوم 20 كانون الثاني (يناير) المُقبل.
جميع اتّفاقات التّطبيع مع “إسرائيل” خيانة والإماراتي الأخير ليس استثناء.. كيف يكون تصفية القضيّة الفِلسطينيّة يومًا تاريخيًّا؟ وما هي المكاسب التي خرجت بها أبو ظبي من تتويج نِتنياهو زعيمًا يفرض “الجزية” على شُعوب المِنطقة؟ ولماذا نترحّم على الشيخ زايد بعد أن أصبح النّفط أغلى مِن الدّم؟
ضمن هذا السياق يأتي كتاب “منحنى الحركة الوطنية المصرية (1881 ـ 1952)”، للباحث المصري، هشام عبد الرؤوف، الصادر 2019 عن مؤسسة أروقة للدراسات والترجمة والنشر ـ القاهرة، الذي يسلط الضوء وبأسلوب بسيط ولكن من خلال محطات تاريخية دالة، جزءا من تاريخ مصر الحديث، التي تعيش منذ مطلع العام 2011 تداعيات زلزال سياسي لازالت براكينه لم تستقر بعد على حال.
احتفت العديد من الصّحف ومحطّات التّلفزة العربيّة بكتابٍ صدر حديثًا يكشِف عن جهل الرئيس دونالد ترامب بمعلوماتٍ جُغرافيّةٍ وتاريخيّةٍ بسيطة، من بينها أنّه لا يعرف أنّ هُناك حُدودًا مُشتَركةً
يلمس المؤرخ في تاريخ فلسطين، منذ العصر الحجري الحديث، بعض الظواهر الحضارية الخاصة، التي تؤكّد توافد سلالات بشرية من الصحراء إلى هذه المنطقة، لا شك أنها سامية
ar أقسام منوعات نوافذ ? | OPML ?
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
27 من الزوار الآن
2183484 مشتركو الموقف شكراVisiteurs connectés : 29