محامي وكاتب فلسطيني
ضمن هذا السياق يأتي كتاب “منحنى الحركة الوطنية المصرية (1881 ـ 1952)”، للباحث المصري، هشام عبد الرؤوف، الصادر 2019 عن مؤسسة أروقة للدراسات والترجمة والنشر ـ القاهرة، الذي يسلط الضوء وبأسلوب بسيط ولكن من خلال محطات تاريخية دالة، جزءا من تاريخ مصر الحديث، التي تعيش منذ مطلع العام 2011 تداعيات زلزال سياسي لازالت براكينه لم تستقر بعد على حال.
يلمس المؤرخ في تاريخ فلسطين، منذ العصر الحجري الحديث، بعض الظواهر الحضارية الخاصة، التي تؤكّد توافد سلالات بشرية من الصحراء إلى هذه المنطقة، لا شك أنها سامية
من المناسب أن نختم هذا المقال، بما قاله البروفيسور تومس طمسن، في كتابه «التاريخ القديم للشعب الإسرائيلي»: «إن أي محاولة لكتابة تاريخ فلسطين في أواخر الألف الثانية قبل الميلاد، أو بدايات الألف الأولى قبل الميلاد، على الضوء التام لمصادر الكتاب المقدس، لتبدو على الفور محاولةً فاشلةً
وقد نصت هذه القتوى التي صدرت بالإجماع على: «أن بائع الأرض من فلسطين سواء كان ذلك مباشرة أو بالواسطة وأن السمسار والمتوسط في هذا البيع والمسهل له والمساعد عليه بأي شكل مع علمهم بالنتائج المذكورة، كل أولئك ينبغي أن لا يصلى عليهم ولا يدفنوا في مقابر المسلمين ويجب نبذهم و مقاطعتهم واحتقار شأنهم وعدم التودد إليهم
في هذا الصدد، يقول الأب مايكل بربر، رئيس كلية اللاهوت والدراسات الكتابية في كلية جامعة سانت ماري بجامعة سَرِي، في كتابه «الكتاب المقدس والاستعمار الاستيطاني ـ أمريكا اللاتينية، جنوب أفريقية، فلسطين»: بّين آفي شليم كيف أن الهدف الحقيقي للصهيونية كان إقامة دولة يهودية على فلسطين بأكملها، وأن القبول بالتقسيم في منتصف الثلاثينيات
إن صمت هيرودوت يمنحنا الحق العلميّ في الاستنتاج بأنه لو سَمِع بذلك لسجَّلهُ، لأن هيرودوت، كتب مؤلَّفه اعتمادًا على ما رآه وما سمعه من أهل البلاد، أي أنه لم يختلق اسم “فلسطين”، وإنما نقل اسمًا كان مُستَخدَمًا في الإقليم نفسه خلال زيارته
تُعد الحفريات الأثرية في منطقة »الحوض المقدس« ذات حساسية شديدة خاصة إذا أجريت لتحقيق أهداف سياسية بحتة لغرض تعزيز سيطرة جهة معينة، أو لإثبات أحقية السيطرة من خلال الشواهد والأدلة التاريخية. ومن هنا تظهر خطورة انخراط الجماعات اليهودية المتطرفة في الحفريات الأثرية، وتنامي دورها في إدارة بعض المواقع المقدسة في القدس، وتبنيها لأيديولوجية أصولية تنفي وجود جذور تاريخية للمسلمين والمسيحيين في المنطقة.
لم يتوقف التدليس التاريخي، للروائي والباحث، يوسف زيدان، عند هذا الحد، فقد ألقى زيدان، خلال برنامج »كل يوم - فقرة رحيق الكتب«، مع الإعلامي عمرو أديب، يوم الأحد (24/12/2017)، باللائمة على الطرف العربي والمسلم في إشعال معركة فلسطين معلناً أن عصابات الهاجاناه الصهيونية التي تواجدت في فلسطين كانت بدايتها لمقاومة الاحتلال الإنجليزي
منذ القرن السادس عشر، تجاوزت اليهودية حدود العقيدة الدينية، وأصبحت أمة ورمزاً للقومية، حتى الكتاب المقدس ــ العهد القديم ــ تحول منذ ذلك الوقت المبكر من كتاب ديني إلى كتاب سياسي يقوم على قاعدة العهد الإلَهي بالأرض المقدسة للشعب اليهودي المختار
عنوان هذا المقال مستعار من كتاب ألان غريش،»علامَ يُطلَق اسمُ فلسطين؟«. في هذا الكتاب ينطلق ألان غريش، من تساؤل ينتحل البراءة. تساؤل يطلب تعريفاً جامعاً مانعاً لاسم أفقدته اعتياديةُ التداول اليومي الجدة المؤهِّلة لطرح التساؤل. لسان حاله في انتحال
ar أقسام منوعات نوافذ أحمد الدبش ? | OPML ?
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
19 من الزوار الآن
2183450 مشتركو الموقف شكراVisiteurs connectés : 20