سُمي بالرجل الثاني للثورة الفلسطينية ونائب القائد العام لقوات العاصفة، وجياب الثورة الفلسطينية لشدة شباهته بجياب فيتنام، لكننا كما عرفناه في اللحظات الاستثنائية على امتداد سنوات العمل الفدائي فهو الرجل الطاهر وقاهر الجنرالات كلل وملل وإحباط ويأس وقنوط…!
ختامًا ، رغم صعوبة تداعيات الحرب في غزة على الأردن ، فإن التحديات الكبرى ترتبط بتوسّع دائرة المواجهة بين الاحتلال والفلسطينيين في الضفة الغربية ، وهذا ما قد اشار إليه مسار الأحداث منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 ، وتم اخذ ذلك كذريعة لابقاء الموقف الأردني تجاه الحرب في غزة في مرحلة رد الفعل الديبلوماسي على الأحداث الجارية
دام الانتداب الفرنسي على سورية في المنظور الدولي واحد وعشرين عاماً ما بين 1922 و 1943 ولكن الاحتلال الفعلي لهذا البلد دام من عام 1920 حتى 1946.
وقد شهدت فترة الاحتلال العديد من الثورات المسلحة التي لا تزال شاخصة في الصفحات البيضاء لتاريخ الدولة السورية العريق بالتضحيات والبطولات.
أما بالنسبة للكيان وحليفه لليوم هم لا يستطيعون أن يقرّروا ماذا سيفعلون وما الذي سيقومون به وما هي قدرات الدول التي ستقف معهم ومن الذي سيدخل معهم في هذه المغامرة، في مقابل ذلك الإيرانيون كانوا واضحين عندما قالوا بأنّ أيّ دولة عربية أو غير عربية ستقوم بدعم ومشاركة وفتح أجوائها للكيان الصهيوني للاعتداء على إيران
الحل الأمثل لإشكالية العلاقة العربية الإيرانية هي الحوار والتفاوض مع طهران من منطلق الالتزام بالدفاع عن أي حقوق عربية مشروعة، وفي الوقت نفسه، عدم السماح لواشنطن بالسيطرة على مفاهيم هذه العلاقة.
أما الفلسطينيون كلهم، فيحتاجون في هذا العام والأعوام التي تليه إلى النظر إلى المقاومة بوصفها عملية شاملة، يشارك فيها الشعب الفلسطيني في الضفة الغربية والداخل والشتات بطاقاته كلها، وتتعدّد أشكالها لتشمل العمل المسلح المنظم والفردي، والمقاومة الشعبية والجماهيرية، والنضال ضد نظام الأبارتهايد والتمييز العنصري، والتنمية والإعمار.
اسمح لي يا أخي وشقيقي أبا أحمد أن أبوح ببعض أسرارك قبل أن يخطفني الزمان من بين بقية السيف من أحبابك، أو يحرّف البعض ما تبقى من صورة ناصعة لحركة «أنهم فتية آمنوا بربهم وزدناهم هدىً».
يبدو ان الامل بهدنة مؤقتة، بمناسبة شهر رمضان المبارك، لحفظ ماء وجه العرب العربي والمسلمين المطبّعين، بات معدوماً، لأن العدو “الاسرائيلي” لا يريد انهاء الحرب قبل تحقيق مشروعه، بقيادة وخداع أميركي وتآمر عربي - تركي.
وترى منظمات إغاثة دولية في إسقاط المساعدات الغذائية تلك جوا، بأنها ليست أكثر من حملات ترويج سياسية، إذ قال عنها المسؤول في منظمة أوكسفام (سكوت بول) في تغريدة على منصة (إكس) " إن إسقاط المساعدات جوا يعمل في الغالب على إراحة الضمائر المذنبة
هذه التحديات دفعت المفكرين والعلماء المسلمين للبحث في أسباب الهزيمة وكيفية النهضة ولماذا يتقدم الغرب علينا، وبرزت أفكار ومشاريع الشيخ محمد عبده وجمال الدين الأفغاني حول الإصلاح والدعوة للجامعة الإسلامية، كما كتب شكيب أرسلان كتابه الشهير: “لماذا تأخر المسلمون وتقدم غيرهم؟”
ar في هذا العدد مقالات العدد ? | OPML ?
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
8 من الزوار الآن
2183584 مشتركو الموقف شكراVisiteurs connectés : 9