كاتبة عربية
قرر حلف الناتو اجراء مناورة حملت اسم “التنين 24″ بمدينة كورزينيو البولندية ضمن إطار مناورات “المُدافع الصامد” على الرغم من ما يشهده العالم من احداث في الشرق الأوسط ، والعدوان الذي يمارسه العدو الإسرائيلي بغطاء امريكي علني ومُطلق على فلسطين المُحتلة ” قطاع غزة”
لا يخفى على احد علاقة الود والدعم بين الرئيس السابق دونالد ترامب ” عراب التطبيع ” وبين رئيس حكومة العدو بنيامين نتنياهو ، وقد ابدى ذلك ترامب في إحدى المؤتمرات الصحافية في هانوي ، خلال قمته مع زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون
لقد اتى اليوم الذي اجبرت فيه حماس العالم ، على وضع مقارنة لم تكُ يومًا بالحسبان [ بين قدرات العدو الإسرائيلي العسكرية والتي يمتاز بها منذ نشأته ، وإمكانيات حركة حماس المحاصرة في قطاع غزة منذ عام 2007
في ليل الثامن من سبتمبر/ أيلول من الشهر الحالي ، ضرب غرب المغرب زلزال بقوة 6.8 ريختر ، ما أسفر عن خسائر فادحة في الأرواح والممتلكات ، حيث قدّر العلماء ، انه الأكبر منذ زلزال أغادير في عام 1960 ، اي منذ 63 عامًا ، رغم أن قوة الأخير لم تتجاوز 5.8 ريختر ، وهي أقل من الزلزال الراهن ، إلا انه قد أسفر عن ما يتراوح بين 12 و15 ألف قتيل في الساحل
يعتبر الموساد الإسرائيلي أحد أكثر أجهزة الاستخبارات السرية إثارة للجدل والخوف في العالم في فيلمه “الموساد” ، يحاول المخرج [ أميت غورين] بجعل عدسته وراء كواليس الموساد
من خلال مقابلات حصرية وصور أرشيفية مدروسة بعناية يظهر تاريخ الوكالة منذ تأسيسها في عام 1949 حتى يومنا هذا
في عام 2021 ، اعترف العدو الإسرائيلي ، أن مركبات مراقبة روبوتية ستساعد في دوريات الحراسة على حدود قطاع غزة ، إن وزارة الدفاع الإسرائيلية لا تقدم إحصاءات أو تقارير تفصيلية عن حجم تمويل الذكاء الاصطناعي ، لكن جيش الاحتلال نفسه يكشف النقاب أحيانًا عن بعض الأنظمة القتالية [ ذاتية القيادة المعتمدة على الذكاء الاصطناعي ] ، والتي تم نشرها بالفعل.
لقد أثبتت الحرب الباردة بين الولايات المتحدة الأميركية والاتحاد السوفياتي السابق خلال النصف الثاني من القرن العشرين أن السلاح النووي يشكل رادعًا معقولاً لكلا الطرفين عن الانخراط في حرب نووية ، وسقفًا لا يمكن تجاوزه في صراعاتهما حول العالم دفاعًا عن مصالحهما ، ذلك أنه وكما قال الرئيس الأميركي الأسبق رونالد ريغن [ إن حرباً نووية لا يمكن ربحها، ويجب عدم خوضها ] كذلك فقد خيضت كل الحروب بعد الحرب العالمية الثانية ، بأسلحة تقليدية
مؤخراً تداولت الصحف والمواقع الاخبارية خبر مفاده ، (أعلن وزير الخارجية الإسرائيلي إيلي كوهين أن إسرائيل والسودان سيوقعان اتفاق سلام في واشنطن في غضون أشهر)
وقال كوهين إن إنجاز نص الاتفاقية تمّ خلال زيارته إلى الخرطوم ولقاء رئيس مجلس السيادة عبد الفتاح البرهان ، بينما نفى بدوره عبدالفتاح انه التقى
هل من الممكن أن نشهد اتفاق بلازا ثانٍ ، ربما نعم ، وخاصة في حال دخلت الولايات المتحدة في حالة من الركود وألحق الدولار الأقوى الضرر بسوق العمل ، لم يعد ذلك أمراً وشيكاً ، فمن المتوقع أن يتراجع الدولار خلال مرحلة ما ، لكن لا يمكننا قول إن ذلك لن يحدث مطلقاً ، فقد تضطر اميركا بنفسها الى اللجوء لاحياء الاتفاق ، وذلك من اجل التصدي للتحالف ( الصيني الروسي ) وما يشكله هذا التحالف
إن مثل هكذا أبواق دائماً ما تكون موجهة ومدعومة من الخارج لأهداف ومصالح خاصة واحياناً ضرورية ، فلو نظرنا من منظار اوسع واشمل ، لتبين لنا نقاط عديدة وواضحة
ar أقلام الموقف رنا علوان ? | OPML ?
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
30 من الزوار الآن
2183498 مشتركو الموقف شكراVisiteurs connectés : 31