كاتب وباحث فلسطيني
لقي قرار مديرية التربية والتعليم في قطاع غزة، والتي يبدو أن نفوذاً كبيراً لحركة حماس فيها، والقاضي بتغيير اسم إحدى مدارس رفح، من مدرسة غسان كنفاني إلى مرمرة، استنكار مثقفين فلسطينيين، واحتجاج الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، وعاد ليشعل مواقع التواصل الاجتماعي التي لم تكد تهدأ بعد
في العام 1860، بلغت الأزمة الطائفية ذروتها، بين جبل لبنان وجبال الشوف، لتمتد إلى دمشق. ووفاء للتقليد النبوي في حماية “أهل الذمة”، وانتصاراً لقيم التسامح الإسلامي، يحاول الأمير المتنور عبد القادر الجزائري، إخماد “الفتنة” وإنقاذ ما يمكن إنقاذه. لكن، وفي غياب وحدة اندماجية، ظلت الطائفية، من حيث
مثلت مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في الشتات حواضن اجتماعية للثورة الفلسطينية التي أخفقت، غير مرة، في حماية تلك الحواضن، لتدفع مخيمات اللاجئين في الأردن ولبنان ثمناً باهظاً. أما في العراق، فلم يعد ممكناً الحديث عن أي مجال سوسيولوجي فلسطيني، وما يزيد الفلسطيني مأساة أنه لم يمتلك بعد ذاكرة مثقوبة.
ar أقسام الأرشيف ارشيف المؤلفين حسام ابو حامد ? | OPML ?
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
17 من الزوار الآن
2183440 مشتركو الموقف شكراVisiteurs connectés : 13