الصفحة الأساسية > أقسام الأرشيف > ارشيف المؤلفين > احمد مصطفى > احمد مصطفى

احمد مصطفى

كاتب عربي

مقالات هذا القسم


بوتين محلل شرعي (احمد مصطفى)

الجمعة 20 أيلول (سبتمبر) 2019 بقلم أحمد مصطفى علي

الواضح أيضا أن روسيا تدرك هذا الوضع ولا تبالغ في قدراتها الإقليمية والدولية، حتى مع وجودها العسكري في المنطقة عبر قواتها في سوريا وتعاونها مع دول أخرى مثل مصر وغيرها. لكن سعي بوتين للعب دور دولي لا يترك له أفضل من هذه المنطقة المضطربة وأطراف



ترامب والدعاية السلبية (احمد مصطفى)

السبت 1 حزيران (يونيو) 2019 بقلم أحمد مصطفى علي

ثم إن الحزب الجمهوري ما زال يقف وراء الرئيس، حتى لو برزت هنا أو هناك أصوات غير راضية عن بعض سياساته لكن وقت الانتخابات يحرص الحزب على ضمان نصيبه من السلطة، تنفيذية وتشريعية، ولا يمكنه المجازفة بالتخلي عن الرئيس الذي يحكم باسم الحزب. أما الحزب الديموقراطي المعارض



لا حرب ولا سلم (احمد مصطفى)

السبت 11 أيار (مايو) 2019 بقلم د. أيمن مصطفى

فحالة لا حرب ولا سلم الحالية تضر بالأوضاع الاقتصادية، حتى مع تذبذب أسعار النفط وارتفاعها الطفيف أحيانا نتيجة تصريحات نارية من هنا أو هناك، كما أنها تزيد من الاستقطاب الحاد والضار في المنطقة والذي لا يخدم شعوبها ولا خطط التنمية والتطوير لحكوماتها. والخشية الحقيقية هنا أن تستمر هذه الحال لفترة أطول



بل يكرهون الحياة! (احمد مصطفى)

السبت 30 آذار (مارس) 2019 بقلم أحمد مصطفى علي

إنما هناك بعض ما يمكن استخلاصه، في محاولة الإجابة على التساؤل الاستنكاري “لماذا يكرهوننا؟”، من أمور عامة. أولا: يلعب الدين ـ ولا أقصد هنا جذر الأديان، سماوية أو أرضية، التي تدعو أتباعها للتسامح والرحمة وإعمار الأرض بالحسنى ـ دورا في تبرير العنف الإرهابي



لماذا يكرهوننا؟ (احمد مصطفى)

الجمعة 22 آذار (مارس) 2019 بقلم أحمد مصطفى علي

في المقابل، كان الغرب يفرز ترسانة هائلة من التنظير على الطرف الآخر (استمالت بعض مدعيي اللبرلة والتنوير من العرب والمسلمين) تؤصل لعنف العرب والمسلمين وتخلفهم الحضاري. كذلك ساهمت أزمة “فقر الديموقراطية” الغربية في إفراز تيارات هامشية على الطرف المتشدد لليمين واليسار



من فوائد ترامب (احمد مصطفى)

الجمعة 26 تشرين الأول (أكتوبر) 2018 بقلم أحمد مصطفى علي

ولهذا الناتج الجانبي أهمية خاصة، إذ إن ترامب هكذا يقرب ما بين أميركا وبين بقية دول العالم مثلما في منطقتنا (أو ما يسمى العالم الثالث أو النامي) التي تدار بسلطة أقرب للمطلقة ويكاد فيها الوطن والرئيس (أو الحاكم أيا كانت تسميته حسب النظام المعتمد في البلد) يكونان واحدا. وهكذا يذيب ترامب ـ ربما دون قصد ـ من الفوارق بين أميركا



نظام ترامب العالمي (احمد مصطفى)

الجمعة 5 تشرين الأول (أكتوبر) 2018 بقلم أحمد مصطفى علي

نظام ترامب العالمي يقوم على معادلة بسيطة (بابتسار شديد ومتعسف) هي: أنا كبيركم في هذا العالم، ويمكنني أن اقودكم إلى ما هو جيد فاعطوني ما أطلبه، وهذا حق لي وليس منة ولا حتى “تبادل منافع”. وليس أمام العالم سوى أن يقبل ذلك أو يرفضه، أو على الأرجح يجد تفسيرا يرضيه لينصاع له بدرجة أو بأخرى.




الصفحة الأساسية | الاتصال | خريطة الموقع | | إحصاءات الموقع | الزوار : 2181285

متابعة نشاط الموقع ar  متابعة نشاط الموقع أقسام الأرشيف  متابعة نشاط الموقع ارشيف المؤلفين  متابعة نشاط الموقع احمد مصطفى   ?    |    titre sites syndiques OPML   ?

موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC

Creative Commons License

9 من الزوار الآن

2181285 مشتركو الموقف شكرا

Visiteurs connectés : 8


تصدر عن الاعلام المركزي _ مفوضية الشؤون الاعلامية - تيار المقاومة والتحرير

المواد في الموقع لا تعبّر بالضرورة عن رأي التحرير وجميع الحقوق محفوظة للموقف وشبكة الجرمق - تشرين ثاني -2010

https://www.traditionrolex.com/40 https://www.traditionrolex.com/40