إن الكشف عن محاضر جلسات تلك الحرب الفظيعة مبارك جدا. لانه يفترض أن يكون المجتمع السليم قادرا على مواجهة ماضٍ غير مُطرٍ لقادته، وأن يفهم على نحو أفضل بواسطة مصادر من الطراز الاول ما حدث وماذا كانت الامكانات.
إن رجال الدين اليهود الذين اجتمعوا للدفاع عن حق الحاخام شابيرا في نشر الكتاب، صدر عن جزء منهم، لعثمات عدم موافقة. لا صراخ ولا دعوة : ليست هذه يهودية. كذلك سلسلة المس بالمساجد وبمواقع مواطنين فلسطينيين
في تقرير صحافي نشر في صحيفة «هآرتس» مساء رأس السنة وُصف كيف تنظم جهات في المستوطنات، تشمل مجلس «يشع» جولات مشاهير في المناطق («يتنافسون في مجلس يشع في استقدام مشاهير للجولات»
من تحت أنف الوحدة المختارة للتحقيقات «لهف 433»، تخضع مدينة اللد لرحمة قتلة ومجرمين آخرين. هذا الاسبوع، في غضون يومين، قتل أمام ناظر ابناء عائلتيهما مواطنان، أمل خليلي وسامي حجازي.
لبنيامين نتنياهو ثلاثة اسباب جيدة لاستمرار البناء في «يهودا والسامرة». السبب الاول هو الثقة به. فقد التزم نتنياهو تجديد البناء في خريف 2010، واذا لم يفعل ذلك سيفقد الثقة به في الداخل والخارج. والسبب الثاني البقاء.