قال أمين عام هيئة العلماء والدعاة في القدس المحتلة عبد الرحمن عباد إن “جماعات صهيونية متطرفة تخطط لتقسيم المسجد الأقصى في شهر تشرين الأول (أكتوبر) المقبل، بينما يهدد الاحتلال بهدم 20 ألف منزل في المدينة المقدسة”.
ودعا خلال ندوة عقدت بالأمس عن “القدس والمخاطر الصهيونية” إلى “تحرك الأمة العربية والإسلامية من أجل إنقاذ الأقصى، ونصرة أهالي القدس المحتلة”.
أفادت اللجنة الوطنية العليا لنصره الأسرى بان الاحتلال بدأ يطبق القرار العنصري 1650 ضد الأسرى الفلسطينيين بإبعاد اسري من طولكرم إلى قطاع غزة
وأوضح رياض الأشقر المدير الاعلامى باللجنة بان سلطات الاحتلال أبعدت اليوم الأسير“أحمد سعيد محمد صباح” 38 عاما " والذي كان يقبع في سجن النقب إلى قطاع غزة ، بعد أن أمضى 8 سنوات ونصف في سجون الاحتلال ،حيث انه معتقل منذ 1/11/2001 ، ومحكوم بالسجن 8 سنوات ، وقد أنهى فترة محكوميته منذ 6 شهور ولم يطلق الاحتلال سراحه ، إلى أن قرر إبعاده إلى غزة .
الصحفيون الفلسطينيون المحترمون الذين يؤمنون بأن الوطن واحد ارضا وشعبا كما قيادات معظم الفصائل والفسائل على اختلافها سياسيا وعقائديا اصبحوا الان امام امتحان عسير على المستويات القانونية والسياسية والاخلاقية بعد مسرحية انتخابات نقابة الصحفيين التي امتازت بالتزييف والتزوير والتمييز.
بينما كانت بلدية باريس تكرم رمزان كبيران من رموز الاجرام الصهيوني،ديفيد بن غريون و شيمون بيريز،أعلنت سلطات الاحتلال الصهيوني نيتها وعزمها تسفير عشرات آلاف الفلسطينيين من الضفة بحجة أنهم يقيمون بشكل غير قانوني ... كيان الاحتلال اللاقانوني والعدواني يريد طرد الفلسطينيين من أرضهم الى المجهول .. فللاحتلال لغته ومنطقه المعاكسان للعقل وللمنطق و للقانون. أما بلد القانون والحريات
في الضفة المحتلة : بعض ما تضخه وسائل إعلام السلطة تحت الاحتلال والمرتبطة ببرنامج دايتون، يحمل في طياته الكثير من الكوميديا السوداء والتعبيرات المغرقة في الفانتازيا، وتلحق بهذه الوسائل وتزيد عليها في البهلوانية وسائل إعلام عصابة المؤتمر المشبوه في بيت لحم المتحالفة مع الوجوه المتصهينة في فتح والساحة الفلسطينية، ولأنها كذلك ولا تحتاج لا للتعليق ولا للتعقيب فإن هذه الزاوية ستعمل على تقديم بعضها كمادة توثيق لنوع الشيزوفرانيا المختلطة بالعته والوهم المختلط بالكذب والدجل والشعوذة. المشكلة ليست في هذه الوسائل لإنها معروفة، المشكلة في إجبار الوسائل الأخرى على نقل هذه السكيتشات المسرحية.