كاتب فلسطيني
تروي الصحفية الفلسطينية نائلة خليل أنّها، في العام 2004، كانت تعد تقريرا صحفيا لصحيفة “الأيام”، حول وصول مادة كانت تسمى في مخيمات الضفة الغربية باسم “أم العبد”، تستخدم لصنع المتفجرات، لعدد من الأطفال في نابلس ومخيماتها، ففقدوا أطرافهم العليا؛ أيادٍ وأصابع، بسبب استخدام المادة أثناء محاولتهم
سليمان ليس ملك الفراولة، ولكنه كان يلقب بـ“ملك الفراولة”. ومملكته لم تأت من مزارعه للفراولة، وليس من متاجره واستيراده وتصديره لها، بل من كونه بائع عربة متجول للفواكه، عمره 22 عاماً، يحب بيع الفراولة بشكل خاص. يَعُدّ الشواكل القليلة، من تراكم البيع، المشوب بالقلق من عدم بيع البضاعة سريعة التلف. ...
ربما لو “تعمقنا”، فسنجد إجابة في الأنثروبولوجيا أو التاريخ. لكن حتى ذلك الوقت، فإنّ هناك سؤالا هو: لماذا شكلت الخليل هذا الدور المحوري في تاريخ الحضارات والأديان؛ لماذا اختارها ابراهيم عليه السلام مستقرا، فبدأت من عنده الأديان الإبراهيمية السماوية الرئيسة؟ فالخليل ليست مدينة ساحلية أو مدينة مفتوحة على العالم؛ هي في عمق الجنوب. لكن السؤال ذاته يثار بشأن مكة، حيث كان ابراهيم وحيث بدأ الإسلام....
وأنا أتجه بالسيارة السياحية المستأجرة من عمّان إلى جسر الملك حسين، الأحد الماضي، كنت أستمع لأغنيات أحمد قعبور. وضحكت ابنتي وقالت إنّ صديقتها لينا “تحقد” على أغنية “يا نبض الضفة لا تهدأ”، لأنّ كلماتها تقول “لينا سقطت...”، وتسأل، لماذا من بين كل أسماء العالم، اختار لينا؟ أجبتها: ألا تعرفان القصة؟!
إذا كان هذا الأسبوع، وبمناسبة رأس السنة العبرية، ويوم الغفران اليهودي الذي يبدأ مساء الثلاثاء المقبل وينتهي الأربعاء، قد شهد محاولات غير مسبوقة للمضي خطوة إضافية في تحقيق وجود إسرائيلي فوق أرض الحرم القدسي الشريف، فإنّ مثل هذا الأسبوع قبل 87 عاماً (العام 1928)، كان بداية التوتر الذي أدى إلى هبّة ومواجهات البراق العام 1929
تتواتر التحليلات والتقييمات الصادرة عن مراكز أبحاث أميركية قريبة من مراكز صنع القرار الأميركي، حول اندلاع انتفاضة فلسطينية، آخرها الأسبوع الماضي (مطلع أيلول /سبتمبر)، في موقع دورية “فورين أفيرز” الصادرة عن “مجلس العلاقات الخارجية” بنيويورك، بعنوان “الانتفاضة المفقودة.. الهدوء الغالب في الضفة الغربية”. وهذا التحليل
أنقب في التاريخ لأجد حالات لجوء جماعية كالتي يقوم بها العرب والمسلمون للغرب الآن، فلا أجد الكثير؛ ربما لأني غير مختص. ويخطر لي أنّ الشعوب كانت تتنقل دائماً، ولكن في محيطها القريب جغرافياً؛ كقصة تيه بني إسرائيل في الصحراء أثناء لجوئهم، وكالحديث عن هجرات قبائل من مناطق لأخرى. وتستوقفني حالة خاصة، هي هجرة القبارصة إلى
تستحق النقاشات التي تسبق انعقاد المجلس الوطني الفلسطيني، المزمع منتصف هذا الشهر لانتخاب لجنة تنفيذية جديدة لمنظمة التحرير الفلسطينية، الالتفات والتوقف والتحليل. مع الإشارة سلفاً إلى أنّ هناك سمات مشتركة بين هذه النقاشات وما يجري عادة في اجتماعات اللجنة التنفيذية أو المجلس المركزي للمنظمة
لا يوجد أي سبب يمنع انعقاد المجلس الوطني الفلسطيني (برلمان منظمة التحرير الفلسطينية) الذي يفترض أن مدة دورته ثلاث سنوات، والمطلوب للانعقاد حضور ثلثي الأعضاء. وبالتالي، يبدو غريباً الحديث عن أن استقالات غالبية أعضاء اللجنة التنفيذية في منظمة التحرير، تستدعي جلسة خاصة للمجلس تبحث بنداً محدداً ه
زار صديق لي، من الصامدين في أرض الاحتلال الأول لفلسطين، العام 1948، على نحو منفرد مستشفى برزيلاي، قرب مجدل عسقلان، حيث يُسجن المحامي العينبوسي (ابن عينابوس) محمد علاّن، المضرب عن الطعام منذ أكثر من شهرين ضد اعتقاله إداريا. وبطبيعة الحال، لا يسمح له بلقاء الأسير، ولكنه التقى أمّه، فوجدها مثل الأمهات
ar أقسام منوعات الكلمة الحرة كتّاب إلى الموقف احمد جميل عزم ? | OPML ?
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
28 من الزوار الآن
2182619 مشتركو الموقف شكراVisiteurs connectés : 23