كاتب فلسطيني
نشر في آخر عامين كتابين مهمين، لحقا بالعديد من أبحاثه ودراساته، أولهما “صوت من القدس.. المجاهد داود صالح الحسيني من خلال مذكراته وأوراقه”، والثاني “رام الله العثمانية: دراسة في تاريخها الاجتماعي 1517-1918”، مثل هذه الدراسات، ومجمل أبحاثه وكتاباته كانت تصب في الوطنية الفلسطينية.
الكتاب فيه تحليل علمي أكاديمي مهم وشيق، يشكل إضافة نوعية لدراسات اللاجئين عموما، وليس الفلسطينيين وحسب. يدرس مثلا، كيف يعيد اللاجئون تشكيل مجتمعاتهم عندما يتجمعون ثانية في بلد جديد. ثم يوضح الكتاب، تحولات هرم ماسلو (سلم الحاجات الإنسانية)
دون نخب واعية ومدركة ووطنية قادرة على الوصول للمواطن وإقناعه، على غرار عشرات المرات التي أفشلت “الثورة” مخططات السبعينيات والثمانينيات، لتصفية القضية بروابط القرى، والبلديات، والحكم الذاتي وغيرها، فإنّ خطط تحويل المقاومة إلى سلطة تقليدية
هذه القصة، من مقابلة في برنامج إذاعي، يسمى “أنا من هناك”، ويبدأ كل أسبوع بعبارة، “صوت الشتات العربي الفلسطيني”. يُسجّل في ملبورن، باستراليا، ويبث من هناك، وتجده أيضا على “اليوتيوب”. فريق البرنامج ثلاثة شباب؛ يوسف الريماوي، وطارق عودة، ودارين فهمي.
منعوها من جولة في مهرجان أدبي، يَلُف فلسطين، ويجمع أدباء من العالم، يتحدثون عن الإنسان، وليس بالضرورة عن فلسطين. ولكن منعها من التجول “الأفقي” فوق الأرض، لم يمنعها من التجول العمودي أثناء السجن في الزنزانة، فقرأت سوزان كتابين، عن فلسطين، أحدهما كتاب نور مصالحة
القصّة الأساسية في الرواية، قصة فتاة اسمها فضة، أرسلها والدها الصحفي عوني السعيد، العام 1947، للعلاج في لندن، فقطعوا إصبعها، ولكن حرب النكبة قطعت طريق العودة، وماتت العائلة في الحرب، وصارت بنتاً بريطانية تبناها صديق والدها الثري الإنجليزي، جورج، وصارت ابنته كريستينا. وبعد موته، وهي في أول سنة جامعية لدراسة الطب
توضح مذكراته (ضمنا وليس صراحة) جذور ظواهر دينية واجتماعية وسياسية تطورت عبر القرن الفائت؛ مثلا، وهو يحدثك عن شعر عبدالكريم الكرمي، في هجاء الزعماء العرب، تعرف كيف طور العرب، أو المشرقيون خصوصاً، شعوراً بالامتعاض من كل ما هو رسمي، كما يوضح لك كيف أن كل ضحية للاحتلال والعدوان صار ينظر إليه على أنّه بطل
الآن بعد قرابة عشر سنوات، أتنبه للتعثر الذي صاحب الألبومين، على جمالهما، فكلاهما واجه مشكلة في العثور على جزء من المكونات. شقير لم يجد الكلمات، فلجأ لدرويش بمناسبة وفاته، وأعاد إنتاج بعض أغنياته القديمة، واقتبسَ من أغنياته السابقة، ومن ألوان موسيقية عالمية. وقعبور، أعاد أيضا إنتاج بعض قديمه، وواجه مشكلة مالية
ما حدث في مؤتمر حزب العمال، هو أنّ التضامن والتعاطف والمحبة من قطاعات واسعة من الناس، تخطت عتبة الصمت، وامتلكت الشجاعة لتعلن موقفاً واضحاً، ضد فلسفة العدوان.
اتخذ ناشطون من داخل حزب العمال رسما لوردة بألوان العلم الفلسطيني، شعاراً لحملتهم ونشاطهم
بحسب الرواية التي تذكرها، نعمات، ابنته، الوحيدة، فإنّه كان ليبياً وأمّه نيجيرية، تعرف إلى ضابط تركي أثناء ذهابه للحج (غالبا قبل نهاية الحرب العالمية الأولى أو حول ذلك)، وذهب إلى تركيا حيث تلقى علوماً عسكرية، ثم ذهب إلى سورية ملتحقاً بعمل عسكري هناك، وحصل على الجنسية السورية
ar أقسام منوعات الكلمة الحرة كتّاب إلى الموقف احمد جميل عزم ? | OPML ?
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
6 من الزوار الآن
2160621 مشتركو الموقف شكراVisiteurs connectés : 5