كاتب وصحفي عربي
قالت دراسة صادرة عن مركز دراسات الأمن القومي التابع لجامعة تل أبيب إنّ التوتر المطوّل بين الجيش «الإسرائيلي» وحزب الله في الشمال يُمكن أنْ يُشير إلى أنّهما في خضمّ عدد من التحركات الخاطئة من أيام المعركة التي يمكن أنْ تتصاعد وتتحوّل إلى حرب، مع عدم وجود تحذير تقريباً من أنّ الجيش «الإسرائيلي» سيسمح للحزب بأنْ يُفاجئه، بحسب تعبيرها.
ومن نوافل القول والفصل أيضًا إنّ العلاقات الدوليّة محكومة بموازين القوى، وفي هذه الفترة بالذات، أيْ حقبة الهرولة العربيّة-الخليجيّة نحو التطبيع مع الدولة العبريّة واستقبال الوفود على أراضيها، والسماح لمُغتصبي فلسطين، فرادي وجامعاتٍ، بعزف النشيد الوطنيّ الصهيونيّ على أرض دولةٍ عربيّةٍ، في هذه الفترة بالذات، تأكَّد المؤكَّد: الدول الخليجيّة تبنّت
الحراك، باعتقادنا المُتواضِع جدًا، هو حراكٌ صحيٌّ من أجل استرداد الأموال المنهوبة من الشعب العربيّ-اللبنانيّ، ومُحاكمة حيتان رؤوس المال الذين قاموا على مدار سنواتٍ طويلةٍ بإهدار المال العّام وجمع الثروات الطائلة بصورةٍ غيرُ مشروعةٍ، لذا يتوجَّب على مُحرِّكي الحراك انتخاب هيئة تُمثله ومطالبه، وتُعلِن بشكلٍ غيرُ قابلٍ للتأويل بأنّ الحراك براء
عُلاوةً على ذلك، كان لافِتًا جدًا ما قاله نائب رئيس هيئة الأركان العامّة السابِق في جيش الاحتلال، اللواء يائير غولان، الذي يعمل اليوم باحِثًا كبيرًا في مركز دراساتٍ في واشنطن. غولان، الذي خدم بالجيش عشرات السنين، وتقلّد مناصب رفيعةً جدًا، جزم أنّ التاريخ العسكريّ على مرّ العصور يؤكّد أنّه لا يُمكِن حسم الحرب والانتصار على العدوّ
يسود الانطباع، بناءً على الأحداث والمُستجدّات الأخيرة، أنّ التطبيع بين كيان الاحتلال الإسرائيليّ وبين عددٍ من الدول العربيّة والإسلاميّة، وفي مُقدّمتها دول الخليج، بات القاعِدة وليس الاستثناء، تمامًا كما باتت المُقاومة إرهابًا، وفي هذا السياق احتفى رئيس الوزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، بمشاركة الدولة العبريّة في معرض “إكسبو الدولي 2020″، والمقرر
لا يوجد لدينا أدنى شك بأنّ هذه الحالة العربيّة التي وصلت إلى الدرك الأسفل، تدفع المواطن العاديّ إلى حالةٍ من الإحباط الشديد، وهو الذي يتعرّض على مدار الساعة إلى حملة غسيل دماغ من الفضائيات المأجورة، التي تعمل على تسميم عقله، وإقناعه
يشتّد في هذه الأيّام الصراع في إسرائيل على تبوأ منصب رئيس الموساد (الاستخبارات الخارجيّة) خلفًا للرئيس الحاليّ، تامير بارود، وبحسب موقع (ISRAEL DEfENSE)، الإخباريّ-الإسرائيليّ، الذي يُعنى بالشؤون الأمنيّة والعسكريّة فإنّ السباق على المنصب ينحصر في ثلاثة مرشحين هم: يوسي كوهن
ar أقسام منوعات الكلمة الحرة كتّاب إلى الموقف زهير اندراوس ?
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
6 من الزوار الآن
2160537 مشتركو الموقف شكراVisiteurs connectés : 6