سياسي وناشط قومي
عن عمر وصل 96 عاماً، غادرت هذه الدنيا المناضلة الكبيرة والقيادية في العمل النسائي الوطني والقومي والأممي السيدة ليندا مطر وهي تحمل هموم وطنها كما حملتها في مطلع حياتها النضالية في هيئات ومؤسسات وفعاليات، لا سيّما في لجنة حقوق المرأة التي ساهمت في تأسيسها
من يريد أن يتعرّف على البعد العربي والدولي للثورة الفلسطينية التي اطلقت قوات العاصفة في حركة (فتح) رصاصاتها الأولى في 1/1/1965، وقاتلت في إطار تلك الثورة مختلف الفصائل والمنظمات الفلسطينية المتعددة، عليه أن يزور مدافن شهداء فلسطين في مستديرة شاتيلا في العاصمة اللبنانية.
من الصعب أن أتخيّل صنعاء الحبيبة من دون الدكتور عبد العزيز المقالح –رحمه الله– الذي كان أحد أبواب اليمن العريضة المفتوحة لكل عربي ولكل حر في هذا العالم
كم تحتاج حياتنا الحزبية والسياسية والاجتماعية الى ثقافة الإنصاف والنهج الموضوعي في تقييمها لكلّ الظواهر التي تمرّ بها الأمّة، وتجسّدت في قادة أو أحزاب أو هيئات، لا لأنّ إنصاف هذه الظواهر أمر أخلاقي أولاً وأخيراً فقط، بل لأنّ الإنصاف والموضوعية يمّكنانا من الاستفادة من تجارب الآخرين، فنطوّر إيجابياتها ونتجنّب سلبياتها.
سعاده مدرسة لم تُقفل مع استشهاده، بل على العكس من ذلك فإنّ استشهاده، كاستشهاد من سبقه ولحقه من الكبار في أمتنا والعالم قد فتحت لهذه المدارس صفوفاً
لا شك أنه من المبكر إجراء قراءة شاملة وعميقة لأبعاد الحرب في أوكرانيا وتداعياتها وآثارها على مختلف الأصعدة، لكن ما جرى حتى اليوم يسمح بقراءة أوّلية لهذه الحرب وباستخراج استنتاجات سريعة منها.
ولعلّ في كلمة «اخ»، التي خرجت بشكل عفوي من محاوره الأستاذ بن جدو متحسّرة على مواقف هذه الحكومات بالمقارنة مع موقف مادورو، ما يلخّص جوهر المقابلة وأهميتها الاستثنائية في هذا الظرف الاستثنائي
إن هذه المواقف المتصاعدة لصالح فلسطين هي تعبير عن صحوة مسيحية في بلاد الغرب ، بما فيها الشعب في الامريكيتين، والتي تعتبر انتصاراً ولو متأخراً لأبن فلسطين السيد المسيح عليه السلام، حيث يتلاقى المسيحيون والمسلمون ومعهم اليهود المتحررون من الصهيونية على إدانة هذا الكيان ومحاصرته ودعم مقاومته، داخل فلسطين أو في أكناف فلسطين.
فكل التحية لفرَقِنا الرياضية العربية، وكل التهنئة للفريق الجزائري الذي فاز ببطولتين في آن، واحد بطولة مونديال العرب، والثاني بطولة الالتزام بقضية العرب، قضية فلسطين.
الجواب في الحالتين كان نحن أبناء هذه المنطقة ولسنا مستعدّين أن نكون خنجراً في صدرها... وهو موقف يعبّر عنه اليوم العديد من مسيحيّي لبنان بغضّ النظر عمّا يصدر عن بعضهم من ممارسات وأقوال.
ar أقسام منوعات الكلمة الحرة كتّاب إلى الموقف معن بشور ? | OPML ?
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
25 من الزوار الآن
2183479 مشتركو الموقف شكراVisiteurs connectés : 26