سياسي وناشط قومي
أول هذه الأسئلة هل “تقاعد” فورد حقيقي أم أنه سياسي يتصل بتغيير واسع في السياسة الأمريكية تجاه المحنة السورية والتي كان فورد أحد كبار “مهندسيها”، تماماً كما كان مهندساً لفتن أخرى في لبنان والعراق والجزائر…
أن تتعاظم حركة المقاطعة العالمية، لاسيّما الأوروبية منها، لمنتجات المستعمرات الصهيونية، وأن تتسع هذه المقاطعة لتشمل جامعات ومصارف وحركات المجتمع المدني، أمر لا يدرك خطورته إلاّ الصهاينة أنفسهم الذي يدركون أكثر من غيرهم دور التعاطف الدولي مع مشروعهم الاستيطاني الاستعماري عشية قيام كيانهم الغاصب وبعد قيام هذا الكيان
رغم الظروف الأمنية القلقة التي يعيشها لبنان هذه الايام، فقد لبى المئات من مناضلين وشخصيات لبنانية وفلسطينية وعربية وعالمية الدعوة لحضور العشاء السنوي لتجمع اللجان والروابط الشعبية الذي يقام دعماً لمبادراته وأنشطته الثقافية والاجتماعية والشبابية
لم يكن الخامس من آب/ أغسطس 1982، يوماً عادياً من أيام الحرب الإسرائيلية الكبرى على لبنان والقوات المشتركة الفلسطينية – اللبنانية (وفيها الفصائل الفلسطينية مجتمعة والأحزاب الوطنية اللبنانية بكل تياراتها)، والجيش العربي السوري والمتطوعين العرب
لكن تذكّر ذلك العدوان، وما نجم عنه من احتلال ما زالت بقاياه الأميركية والإسرائيلية جاثمة على أرض العراق وقرار حكّامه، ليس هو الوحيد الذي نحتاجه هذه الأيام، بل أيضاً التبصّر في تداعيات ذلك العدوان
كان الاندحار الصهيوني عن الحزام الأمني الحدودي المحتل انتصاراً تاريخياً للبنان المقاوم بكل المقاييس، ومعه كل شرفاء الأمة وأحرار العالم، بل كان ذاك الانتصار تتويجاً لعقود طويلة من الكفاح والمقاومة عاشها أولاً شعب فلسطين ومعه كل أبناء الأمة والإقليم، على تنوع تياراتهم وانتماءاتهم الفكرية والسياسية،
وفي حال مجلة «المستقبل العربي» مجلة المشروع النهضوي العربي، حمل الضوء هذه المرة مفكّر وحدوي نبيل من الخليج هو الدكتور علي خليفة الكواري (قطر)، الذي تعهّد بتمويل إصدار المجلّة لمدة أشهر ستة (قابلة للتمديد بإذن الله) كجزء من مساهمته في حلّ الأزمة المالية الصعبة التي يواجهها مركز دراسات الوحدة العربية.
ar أقسام منوعات الكلمة الحرة كتّاب إلى الموقف معن بشور ? | OPML ?
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
33 من الزوار الآن
2189315 مشتركو الموقف شكراVisiteurs connectés : 34