كاتب فلسطيني
مدينة (تشينجن) تحولت من قرية صغيرة الى مدينة كبرى، والى موقع اقتصادي كبير في سياق النمو الهائل في اقتصاديات جمهورية الصين الشعبية، وهي في الوقت ذاته مسقط رأس الإصلاحي الكبير الذي قاد التحول المُعاصر في الصين (دنغ سياو بينغ). ...
الهلع الكبير الذي بدأ يدب منذ زمن ليس بالقصير داخل الدولة العبرية وفي صفوف الأحزاب الصهيونية من حقيقة المسألة الديمغرافية الجارية تلقائياً فوق أرض فلسطين التاريخية، شكّل الحجة الأقوى لدى دعاة بناء جدار الفصل العنصري، بمن فيهم حزب العمل “الإسرائيلي” وبعض أقطاب “اليسار الإسرائيلي الصهيوني” لدفع المسألة خطوات متسارعة نحو الإنجاز
ذكريات الإحتفالات الوطنية الفلسطينية، والمناسبات السياسية في اليرموك وغير اليرموك، تحتاج لسردٍ طويل، ولي شخصياُ باع كبير بها، من موقعي السابق في الجهة الفصائلية التنظيمية التي كنت أنتمي إليها، في إدارة تلك الفعاليات والمهرجانات والإعداد لها، وفي تأمين تغطيتها الإعلامية على وجه الخصوص.
وهنا أستميح الناس عذراً عندما أتحدث
تجلت مسيرة الصين الجديدة، بعد إقرار سياسة الانفتاح، في انطلاقة جبارة لاقتصاد بات هو الرابع في اقتصادات العالم بعد كل من الولايات المتحدة وألمانيا وفرنسا واليابان، حيث تشير تقديرات فلاسفة الاقتصاد في العالم بأن الاقتصاد الصيني سيصبح اكبر اقتصاد في العالم قبل منتصف هذا القرن، بل إن البعض توقع حدوث ذلك عند نحو 2035 إذا استمرت معدلات النمو الحالية للاقتصاد الصيني
دفعت الأزمة العامة التي يعيشها فلسطينيو سوريا نحو توليد دراما جديدة في سيرة الشعب الفلسطيني. فأصحاب القلم ومبدعو فلسطين في سوريا، ومنهم على وجه الخصوص مثقفو مخيم اليرموك بادروا منذ لحظات الأزمة الأولى لكتابة وتدوين سيرة الفلسطينيين في سوريا، وهي السيرة التي بدأت فصولها مع عام النكبة 1948، ودخول الأعداد الكبيرة من لاجئي فلسطين نحو وطنهم الثاني سوريا، فحولوا تلك الذكريات
تُثير العلاقات الصينية «الإسرائيلية» مجموعة من التساؤلات التي يطرحها المراقبون، وهي تساؤلات تتمحور حول الخفايا والمصالح التي تقف وراء تلك العلاقة، في ظل المواقف الصينية المؤيدة للكفاح الفلسطيني وللمواقف العربية بشكلٍ عام إزاء النزاع العربي والفلسطيني مع «إسرائيل». وفي ظل حرص بكين على استمرار علاقاتها الإيجابية مع عموم الدول العربية التي تربطها معها علاقات إيجابية وشبكة من المصالح الاقتصادية...
يعيش حزب الليكود في «إسرائيل» أزماته الأخيرة التي تتصاعد مع سيل الاتهامات الموجهة لرئيس الحكومة بنيامين نتانياهو بشأن نتائج العملية العسكرية الأخيرة التي جرت ضد قطاع غزة. فحصاد العملية العسكرية الواسعة على مستوييها العسكري والسياسي، لم يكن بالمبتغى الذي أراده الزارع «الإسرائيلي» من أقطاب قوى اليمين واليمين
رغم كل الكوارث التي حلّت على الشعب الفلسطيني، منذ النكبة وولادة قضية اللاجئين في الشتات، والكارثة الأخيرة بهجرة الأعداد الكبيرة من فلسطينيي سوريا إلى أصقاع المعمورة نتيجة الأزمة الداخلية في سوريا وانعكاساتها السلبية على لاجئي فلسطين المقيمين في البلاد منذ عام 1948..
تبدو الآن المعركة السياسية ما بعد العدوان الأخير على قطاع غزة، أقسى من المعركة العسكرية ذاتها، فقد انتهت تلك الجولة من الحرب العدوانية المجنونة التي شنتها الدولة العبرية الصهيونية على الشعب الفلسطيني وقواه الوطنية، دون أن تتمكن دولة الاحتلال من تنفيذ مشروعها الأساسي بتدمير بنى قوى المقاومة وإركاع غزة وأهلها. ...
وبالرغم من كل المثالب التي قد يسجلها البعض على مسيرة الإعلام الفلسطيني منذ الإنطلاقة المعاصرة للثورة الفلسطينية، إلا أن هذا الإعلام لعب دوراً كبيراً في مسار العملية الوطنية المتكاملة، وأنتج مئات الكفاءات العاملة بهذا المجال. كما سقط في مسيرته عدد كبير من الشهداء، كان منهم الشهيد غسان كنفاني، ومسؤول الإعلامي الفلسطيني الموحد ماجد أبو شرار، والشهيد حنا مقبل. وشهداء عملية تفجير مركز الأبحاث
ar أقسام منوعات الكلمة الحرة كتّاب إلى الموقف علي بدوان ? | OPML ?
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
27 من الزوار الآن
2189066 مشتركو الموقف شكراVisiteurs connectés : 27