في مقابلة مع فرانس 24 جدد رئيس سلطة الحكم الذاتي -فرع رام الله مواقفه المعروفة من الرواية الفلسطينية والكفاح الوطني الفلسطيني وأدواته التاريخية من جديد بما يتلائم مع التبعية الأمريكية التامة التي يعتمدها والبكائيات على أبواب الصهاينة ، وجاء في مقابلته المذكورة إعادة لذات المواقف التي يكررها دائما في تجريمه للكفاح المسلح ضد العدو الصهيوني واحتلاله، وانقطاع الحيلة عند إعلان فشل مسلسل لقاءاته مع العدو الصهيوني في الوقت الذي يحدده الأخير ويراه مناسباً لتوقيتاته، إلا من الذهاب إلى «مجلس الأمن» كما يكرر على أساس أن هذا الأخير لم يصدر بضعا وعشرين قراراً في المسألة الفلسطينية لم ينفّذ منها حرف واحد كي يزيد عليها قرارات جديدة من ذات العيار.
سيبيع عرب نابلس وجنين انتاجهم من دولة فلسطين الحقيقية الموجودة في الاردن، وتقطع اسرائيل العقدة الوثيقة وتعلق غزة باسرائيل وتساعد في فتح الاقتصاد من غزة نحو مصر. وبهذا ستحل ايضا مشكلة حصار غزة. سترتب اسرائيل امورها بغير الانتاج الفلسطيني وينبغي أن نؤمل ايضا ان يتخلص الفلسطينيون من التعلق بالاقتصاد الاسرائيلي ويدبروا حياتهم بأنفسهم.
عقدت اللجنة القيادية التشاورية لـ(الهيئة الوطنية الفلسطينية للدفاع عن لحقوق الثابتة) اجتماعا لها في دمشق يوم 18/5/2010، بحضور أعضاء جدد فيها، تنفيذا لقرار سابق بتوسيع عضوية اللجنة، وتمت مناقشة العديد من القضايا ذات الصفة العملية والتنظيمية.
سلام فياض اليوم ليس رئيساً لحكومة ونقطة على السطر، سلام فياض هو مشروع مثل سايكس - بيكو، أو كامب ديفيد، أو 17 أيار، أو أوسلو، أو خريطة الطريق.
استطاعت القيادة التاريخية لحركة فتح المحافظة على التيارات والتوازنات ا في داخل حركة فتح “أقصد هنا القيادات التي رحلت” ، أما القيادات التي بقيت وتسلمت مسؤليات قيادية في اطار اللجنة المركزية والمجلس الثوري في منتصف الثمانينات لم تكن جديرة بهذه المواقع لا تجربة ولا ثقافة ولا فكر هذا ما اثبتته التجربة والاحداث وما وصلت اليه حركة فتح الام من الاقتراب من قراءة بيان النعي لها ولذلك فشلت تلك القيادة في احتواء الأزمات وفشلت في وضع الجراحات اللازمة لعلاج الظواهر التي أصيب بها الجسد الحركي .وتعرضت حركة فتح منذ السنوات الأولى لإنطلاقتها لعمليات مختلفة من الاحتواءات من قبل الأنظمة العربية
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
46 من الزوار الآن
3160201 مشتركو الموقف شكرا