نقل المركز الفلسطيني للإعلام والذي يمثل لسان حال المركز الإعلامي الحمساوي عن مراسله في الرياض تقريراً أوضح فيه أن زيارة وفد «مركزية-دايتون» للرياض لم تحقق أياً من أهدافها الأساسية باستثناء أداء العمرة طبعا.!
وجاء في هذا التقرير أن مسألة التمويل الذي تسعى إليه «فتح -دايتون» من الرياض لم يتحقق، عدا عن مقاطعة جماهير الشعب الفلسطيني بل وفي مقدمتهم الفتحاويين لهذه الزيارة، واقتصار حضور التجمع الذي أقيم في مبنى السفارة الفلسطينية على عدد من أقرباء الزائرين وأصدقائهم وموظفي أجهزة السلطة والسفارة.
أعرب رئيس المكتب السياسي لحركة “حماس” خالد مشعل مجدداً في دمشق عن رغبة الحركة في التوصل إلى مصالحة فلسطينية، معتبراً أن ما يقف بوجهها هو الفيتو الاميركي المفروض عليها من أجل إضعاف موقف المفاوض الفلسطيني.
وقال مشعل في لقاء جمعه مع الاعلاميين في دمشق “إن المصالحة الفلسطينية عليها فيتو اميركي”، مؤكداً أنه سمع من "مسؤوليين عرب واوروبيين كلاماً واضحاً بعضه من
على إثر الإجراء البريطاني في وقت سابق بطرد دبلوماسيصهيوني، جاء دور أستراليا لتطالب بدورها بطرد دبلوماسي صهيوني آخر ثبت تورطه في بتزوير جوازات سفر أسترالية استخدمت في عملية اغتيال القيادي بحركة حماس، محمود المبحوح، في دبي في يناير/كانون الثاني الماضي.
وقالت السلطات الأسترالية إن التحقيقات أثبتت أن عملاء« إسرائيليين» كانوا وراء تزوير أربعة جوازات سفر أسترالية استخدمت في تصفية المبحوح.
أكد الرئيس السوري بشار الاسد الاحد لوزير الخارجية الفرنسي برنار كوشنير الذي يقوم بجولة في المنطقة، ان سياسات الغرب حيال المنطقة “لم تعد مقبولة”، مطالبا بلجم توجهات اسرائيل “المتطرفة”. وقال الاسد خلال لقائه كوشنير صباح امس في دمشق بحسب ما نقلت عنه وكالة الانباء السورية الرسمية (سانا) “على الغرب ان يدرك ان المنطقة قد تغيرت وان اللغة والسياسات والمقاربات التي كان يستخدمها سابقا مع المنطقة لم تعد مقبولة”. واضاف الاسد “ان اراد الغرب امنا واستقرارا في منطقتنا فلا بد له من البدء بلعب دور فاعل للجم اسرائيل والحد من توجهاتها المتطرفة والخطيرة على امن وسلام المنطقة”، معتبرا انه "لم يعد مقبولا ايضا الصمت
تم قبل أيام في مدينة عنتيبي في أوغندا فتح باب التوقيع علي الاتفاقية الإطارية للتعاون بين دول حوض النيل, وهو الاتفاق الذي ترفضه مصر والسودان بقوة بسبب ما ينطوي عليه من تعريض مصالح مصر المائية للخطر.
ذهاب بعض من شركائنا في حوض النيل لهذا الحد في تجاهل المطالب المصرية يثير القلق, ولكن يجب ألا يثير الفزع, فما تم حتي الآن هو مجرد إجراء تزيد قيمته الرمزية كثيرا عن قيمته الفعلية. بالطبع فإن القيمة الرمزية لخطوة التوقيع بالأحرف الأولي يمكن لها أن تتحول إلي تهديد حقيقي ما لم تطور مصر والسودان السياسات الصائبة تجاه هذا التطور, وهو الاحتمال الذي يجب علي مصر ألا تتواني في العمل علي منعه.
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
26 من الزوار الآن
3160177 مشتركو الموقف شكرا