و“فضفض” أبو موسى لأول مرة عن أسباب اختلاف الإنتفاضة مع قائديها السابقين أبو صالح، وقدري.. قائلا إن أبو صالح أراد أن يتصرف كما كان يفعل أبو عمار.. يقرر منفردا، دون نقاش..! وقد أدى ذلك إلى انسحاب الدكتور طلال ناجي نائب الأمين العام للجبهة الشعبية/القيادة العامة، وآخرين من القادة الفلسطينيين من أحد الإجتماعات اعتراضا على مثل هذه التصرفات.
رغم مساعي التهميش، لا يزال رئيس الدائرة السياسية لمنظمة التحرير، فاروق القدومي، متمسّكاً بدوره كأحد مؤسسي حركة «فتح». وفي مقابلة معه في مقر إقامته في تونس، يتحدث عن خططه لمعارضة الرئيس الفلسطيني محمود عبّاس، الـ«فاقد للشرعية»، ويشرح لماذا دعمه للرئاسة
موقع الكتروني إعلامي مستقل متخصص في المجال الانساني والخيري ، من خلال الكلمة الصادقة والصورة المؤثرة, يركز على الآثار الايجابية للعمل الخيري في بناء المجتمعات من خلال إلقاء الضوء على انجازاته في جميع مناحي الحياة.
بشكل حصري ومميز في تغطية خاصة بالذكرى 62 للنكبة الفلسطينية، “نافذة الخير” تضع بين يدي زوارها ملفا متكاملا حول النكبة والذكرى تشمل:شهادات من عايشوها وتقارير ومقابلات واخبار ومتابعات يومية وصور خاصة.
تذكر ما يقوله المثل الألماني الشهير : إذا أردت سلاماً طويلاً فهيئ مدافعك أولاً، وهذا لعمري يتوافق والآية الكريمة “وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْ لَا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لَا تُظْلَمُونَ” ... سورة الأنفال الآية 60، وهذا والله يتناقض وما تؤمن وتتمسك به!!.
الرافدين يدار من قبل الرفاق الأحرار الغيارى في كندا لهذا قام هذا الشخص بالاتصال بالسلطات الكنديه وعمل شكاوى ضد شبكة الرافدين وطاقمها وبالفعل تم التحقيق مع كادر الرافدين بناءا على هذه الشكاوى الكيديه من قبل هذا الكاتب الوطني المبجل استاذ الجامعه ومربي الأجيال الذي ارسل كل شيء لأسياده وخصوصا بيانات مقاومتنا الباسله نصرها الله ولم يكتفي الدكتور استاذ الجامعه الرفيق المبجل بهذا بل من قائمة شكاويه الخيانيه لله والوطن والشرف انه اتهم الرافدين بالإرهاب والتحريض وما اسهلها من تهمه تتبع في الغرب من قبل الحاقدين والجواسيس وانصاف الرجال.
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
213 من الزوار الآن
3160379 مشتركو الموقف شكرا