التحركات الخارجية الهادفة إلى تطويق انفجار «القنبلة» التي توقع الرئيس علي عبدالله صالح انفجارها في أي لحظة، في مقابلة أجرتها معه مؤخراً إحدى الفضائيات العربية، بدأت تأخذ حيزاً كبيراً من اهتمامات اليمنيين في الداخل والخارج، بخاصة أن الأحداث في البلاد صارت تتسارع بشكل كبير ومخيف في آن واحد، بخاصة في جهة المواجهات المستمرة بين النظام والمطالبين بإسقاطه ورحيل كافة رموزه
فاجأت ثورة مصر، الكيان الصهيوني الغاصب، كما فاجأت العالم بأسره. وقد هزته هذه المفاجأة من الأعماق، وجعلته مرتبكاً وقلقاً وحائراً. لقد تكشف عجزه وعدم قدرته على فعل أي شيء لإنقاذ نظام الرئيس مبارك، الذي تحالف ونسق معه لأكثر من ثلاثة عقود.
مجدداً بدأت الأزمة الليبية تشهد حراكاً عسكرياً على حساب المسار السياسي. وذلك في استمرار لعملية تبادل الحركة والتقدم بين المسارين السياسي والعسكري. فطوال الأسابيع الأربعة الماضية كلما تطورت الأوضاع العسكرية تراجعت وتيرة الاتصالات والمشاورات السياسية، ثم تبدأ الحركة السياسية في التسارع ما إن يتقلص التطور العسكري أو لا يشهد تغيراً مهماً.
ألقت التطورات الدراماتيكية المتسارعة على الساحة السورية منذ نحو أسبوعين بوطأتها الثقيلة على الساحة اللبنانية خلال الأيام القليلة الماضية، حتى كادت تحجب معها الموضوع الذي يفترض أن يكون الأهم بالنسبة للبنانيين وهو موضوع تأليف الحكومة العتيدة التي طال أمر تأليفها حتى بات الجميع في بيروت يتحدث وإن بخجل عن أزمة تأليف وشيكة الوقوع.
يترقب ملايين المصريين والعرب تقريراً نهائياً للطب الشرعي في مصر، من المتوقع صدوره بين عشية وضحاها، ليوضح بعد أسبوعين من الانتظار الحقيقة كاملة للحالة الصحية للرئيس السابق حسني مبارك، وهو التقرير الذي من شأنه أن يحسم كثيراً من الأمور التي لا تزال عالقة حتى اليوم
يتكوف
لوقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى.. ورد «حماس» سيُسلم خلال ساعاتموقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
33 من الزوار الآن
3250725 مشتركو الموقف شكرا