في كل ما كتبه أنيس منصور، لم يذكر السبب الحقيقي الذي جعل أمه وأباه وأشقاءه وأهل قريته لا ينادونه وهو طفل باسم «أنيس» وإنما ينادونه باسم «صلاح». ولما كبر، تنكر أنيس منصور لهذين الاسمين، واختار لنفسه اسماً حريمياً، بدأ به حياته الصحفية محرراً لأخبار الموضة والمطبخ، ويكتب في مجلة «روزاليوسف» أوائل الخمسينات باسم حريمي هو «سيلفانا ماريللي»
هل يشكل قرار اللجنة المركزية لحركة «فتح» بطرد محمد دحلان نهاية لـ «الرجل القوي» في الحركة؟ السؤال لا يأتي في معرض الاستفهام، بل في سياق الاستنكار، ولا سيما أن تجارب سابقة كثيرة جرت مع الرجل، من عهد الزعيم الراحل ياسر عرفات، لكنها كانت دائماً تؤدي إلى عودته على جناح المزيد من القوة إلى الساحة الفلسطينية والفتحاوية.
ربما يعتبر السفير «الإسرائيلي» الأسبق في مصر تسفي مازائيل، الذي يعمل حاليًا باحثًا كبيرًا في «المركز المقدسي لشؤون الجمهور والدولة»، واحدًا من أبرز المسؤولين «الإسرائيليين» المخوّلين بالتصريح الذين أبدوا أخيرًا الامتعاض الشديد جراء المسار الذي تنحو فيه الثورات الشعبية في العالم العربي، وخصوصًا في مصر، بسبب كونه مسارًا متنائيًا عن توقعاتهم بأن تؤدي هذه الثورات إلى «نشوء ديموقراطيات تُقدم على الاعتراف بـ «إسرائيل» دولة قومية للشعب اليهودي».
أيها الضباط والصف والعساكر باللواءين الثاني والرابع. هل تعلمون انكم محاطون الآن. اللواء الثاني محاط وكذلك اللواء الرابع. ولا توجد أي وسيلة للاتصال بينهما ولا مفر من الإحاطة. هل تعرفون ما معنى الإحاطة. ان الإحاطة معناها الفناء والموت وإنكم لتشعرون بذلك في المستقبل القريب، ولا يستطيع قوادكم ان يبروا بوعودهم الكاذبة قائلين إن النجدات من الرجال والمهمات والوقود ستصلكم قريباً. كلا. احتلت القوات «الإسرائيلية» بئر السبع بعدما دقت قواتكم دقاً وسحقتها سحقاً تاماً.
يتكوف
لوقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى.. ورد «حماس» سيُسلم خلال ساعاتموقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
20 من الزوار الآن
3256011 مشتركو الموقف شكرا