بعد النكبة التي أحلت بالشعب الفلسطيني عام 1948، مر الشعب الفلسطيني بثلاث مراحل رئيسية هامة حتى الآن، كان أولها المقاومة التي بدأت بعد النكبة عام 1948 مباشرة من أجل التحرير والعودة، ووقف العالم أجمع معنا في هذه المرحلة بكل الدعم والتأييد المطلق لحق الشعب الفلسطيني بالعودة إلى دياره في فلسطين المحتلة وحقه في تقرير المصير، وكانت المعطيات الدولية طوال تلك المرحلة تسمح بالتعاطي مع المقاومة المطلقة في ظل وجود قطبين متناقضين يحكمان العالم
:تَعرُضُنا لهجمات إرهابية قبل 11/9/2001م كان أمرا محتملاً, فعناوين ومانشيتات الصحف والمجلات كانت تعبر عن ذلك باستمرار.وإن ظهور قضية الإرهاب على الساحة,بدأ بتفجير ثكنات مشاة البحرية في بيروت في أوائل الثمانينات من القرن الماضي.وبهذا التحديد فكأنما أراد أن يبرئ بلاده وإسرائيل وقوى الاستعمار والنازية والفاشية من صفة الإرهاب ومن تصرفاتهم الإرهابية. ويتطوع ليمنحهم شهادة
بعد ترتيباتٍ طويلةٍ وتحضيرات واسعة منذ سنين، ابتداءً من بلعين ونعلين كعواصم لنمطٍ مقاومٍ يعتمد النضالَ السلميِّ، وبدعمٍ وتمويلٍ من مؤسساتِ التضامن الدولية وقوى اليسار “الإسرائيلي”، أصبح هذا النمط من الاحتجاج متبنى من قبل المؤسسة الرسمية الفلسطينية ومعها الحزب الداعم (فتح) ومجموعة من الكتل والجبهات اليسارية الصورية ذات الحضور الإعلامي فقط ،حتى وصل الحال بهذا النمط من -النضال المودرن- إلى الكنافة والمسخن..........!!
تحذر مؤسسة المقدسي من قيام بلدية الاحتلال بالقدس من تنفيذ كبرى عمليات الهدم واسعة النطاق للمنازل العربية في القدس الشرقية المحتلة ، ويأتي تحذير المقدسي مجددا بعد قيام وزير الأمن الداخلي الإسرائيلي اهرونوفيتش بالرد على سؤال عضو حزب الليكود يريب لفلين في جلسة الكنيست التي عقدت اليوم الأربعاء
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
27 من الزوار الآن
3150262 مشتركو الموقف شكرا