تسود حالة من الغضب في أوساط اليمين الإسرائيلي المتطرف الإسرائيلي على خلفية التصريحات التي أدلى بها المتحدث باسم الخارجية الأمريكية التي أكد فيها أن إسرائيل التزمت أمام المبعوث الأمريكي (جورج ميتشيل) بتمديد تجميد البناء في شرقي القدس لمدة عامين.
فقد صرح عضو الكنيست عن الاتحاد الوطني المتطرف“يعقوب كاتس” انه توجه قبل خمسة إلى جميع وزراء الحكومة بالعمل على تغير رئيس الحكومة الإسرائيلي بعد قرار التجميد المؤقت والجزئي للاستيطان.
تجول 45 حاخاما ينتمون إلى التيار الصهيوني المتشدد في باحات المسجد الأقصى المبارك, تحت حراسة أمنية مشددة من قوات الأمن والشرطة, وذلك عشية الذكرى الـ43 لتوحيد شرطي مدينة القدس, في حزيران عام 1967م.
وذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت أن هؤلاء الحاخامات أردوا من خلال هذه الزيارة إيصال رسالة مفادها أنه رغم المفاوضات غير المباشرة ومساعي إطلاق عملية السلام فإنهم لن يتنازلوا عن تمسكهم بمدينة القدس كعاصمة موحدة لإسرائيل, حسب تعبير الصحيفة.
هذه الأكذوبة الألعوبة المسماة [ سلطة فلسطينية ] .. لا ندري هي سلطة على من؟ وماذا تملك من أمرها ..إذا كان كبارها وأشد الضالعين في خدمة العدو لا يستطيعون الحراك بدون إذن أسيادهم ؟ ..وإذا كان العدو [ يجوس خلال المناطق التي من اختصاصهم حسب أوسلو التي بصمواعليها خيانة وتفريطا وتآمرا ] فيعتقل العدو من يشاء ويقتل من يشاء ويطرد أو يبعد من يشاء ..! دون إذن أو استشارة لتلك السلطة الميتة الصورية !
انتهت أعمال المؤتمر الثامن لحق العودة في برلين ليلة أمس السبت ببيان ختامي ركّز على قضيتي حق العودة والثوابت الفلسطينية وحرية الأسرى من سجون العدو الصهيوني، وأكد استمرار النشاط السياسي وتوظيف كافة طاقات الشعب الفلسطيني لخدمة الثوابت الفلسطينية وانتزاع الحقوق المشروعة للشعب العربي الفلسطيني.
هذا وحضرت وفود غفيرة من كافة الدول الأوروبية غصت بهم قاعة المؤتمر حيث قدّر عدد المشاركين هذا العام بنحو عشرين ألف مشارك مما يعني نجاحا لافتاً لمنظمي المؤتم الذين يتولوون التنسيق الستنوي لأعمال هذا المؤتمر الذي شاركت فيه شرائح مختلفة من الشعب الفلسطيني بعيداً عن الحزبيات والفئويات تحت بنود محددة قوامها الوحدة الوطنية والحفاظ على الثوابت الوطنية.
تستضيف اسطنبول الأحد قمة ثلاثية تجمع الرئيس السوري بشار الأسد والتركي عبدالله جول وأمير دولة قطر الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني تتناول عدد من الملفات الساخنة بالمنطقة.
ومن المتوقع أن يلحق الأمير القطري الأحد بالرئيس السوري الذي بدأ أمس السبت زيارة رسمية، اجتمع خلالها مع نظيره التركي ورئيس وزرائه رجب طيب أردوجان.
يتكوف
لوقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى.. ورد «حماس» سيُسلم خلال ساعاتموقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
19 من الزوار الآن
3250589 مشتركو الموقف شكرا