ذكرتنا مبادرة مقاطعة المسرح في اريئيل أين نعيش ومع من. تذكرنا طابع المقاطعات ومبتدعيها، التي كانت ترى في البدء على أنها منشور حالم غير مضر يقاطع المستوطنين «فقط»، وقد تجعل دولة «اسرائيل» اليوم مقصية. لكن ذوبان مقاطعة الممثلين وانطواءهم نفسه يأتينا بإدراك
ينبغي أن نرى عريضة الاحتجاج على تقديم العروض في دار الثقافة في اريئيل، التي وقع عليها من جملة من وقع كبار أدبائنا (يهوشع، وعوز وغروسمان)، على أنها استئناف مباشر للجدل المستمر في الحرية الاكاديمية. من شديد العجب والأسف والقلق، يبرز الميل الى رؤية الحريات الثلاث
جددت هدى عبد الناصر، ابنه الزعيم المصري الراحل جمال عبد الناصر، اتهامها للرئيس الراحل أنور السادات بقتل والدها، مشيرة إلى أنها تعكف منذ فترة طويلة على التنقيب والبحث في أوراق والدها في منزله، وأنها توصلت لبعض الوثائق والأسرار التي لم تكشف بعد ولم يكتب عنها أي شيء حتى الآن.
احتشد مئات الفلسطينيين من معارضي استئناف مفاوضات السلام مباشرة مع الجانب «الإسرائيلي»، اليوم الأربعاء، وسط مدينة رام الله مطالبين رئيس «فتح - دايتون» محمود عبّاس بالتراجع عن المشاركة في هذه المفاوضات.
قال وزير الدفاع في حكومة العدو الصهيوني، ايهود براك، إنه يرى أن أية تسوية مع «السلطة الفلسطينية» ستكون فيها «القدس الغربيّة والأحياء الـ 12 اليهوديّة التي يقطنها حوالي 12 ألف يهوديّ - ستكون لنا. الأحياء العربيّة التي يقطنها ما يقارب الرّبع مليون فلسطينيّ - ستكون لهم. في البلدة القديمة وفي عير دافيد (مدينة داوود) سنقيم نظاماً خاصاً وتسويات متفقة».
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
24 من الزوار الآن
3202982 مشتركو الموقف شكرا