منذ عاد بنيامين نتنياهو الى السلطة فقد عنصر الامن في العلاقات مع الفلسطينيين وفي الاتصالات مع الامريكيين تأثيره. وحتى كبار رجالات جهاز الامن «الاسرائيلي» شهدوا أمام خبراء الامن الامريكيين والاوروبيين بأن مساعي الفلسطينيين في صد «حماس» وتعاون حكومة سلام فياض
ما يزال محمود عبّاس، رغم العملية في جنوبي جبل الخليل ونتائجها المأساوية، شريكا في السلام. ستسمع الان مرة أخرى نفس الشعارات القديمة، التي أطلقت في الجو في الأيام الأخيرة: «لا يوجد شريك فلسطيني»، أو الصيغة التي هي أكثر شعبية: «كان عرفات يريد ولم يشأ، ويشك في أن أبا مازن يريد
ما هو المشترك بين باراك اوباما، وجورج بوش، وبيل كلينتون، وهيلاري كلينتون، وبنيامين نتنياهو، وايهود اولمرت، وايهود باراك، وتسيبي ليفني، ومحمود عبّاس، وحسني مبارك، وملك الاردن عبدالله، وملك السعودية عبدالله، ونيكولا ساركوزي، وانجيلا ميركيل، وديفيد كاميرون، وسلفيو برلسكوني
خدم العريف ألوف بن في زمانه في الشرطة العسكرية في لبنان. كشف ها هنا أمس، في شجاعة تستحق الذكر، عن روتين خدمته العسكرية («عندما كنت عيدن افرجيل»). كبل أياديَ كثيرة لا تحصى وغطى عيونا بالجملة، وقاد الكثيرين من السجناء الى سجنهم. ورأى معتقلين يأكلون منحنين
«اسرائيل» معنية منذ منتصف السبعينيات ببناء مفاعل ذري لانتاج الكهرباء، بل إن لجنة الطاقة الذرية وشركة الكهرباء حددتا موقعا مناسبا من جهة جيولوجية (منطقة يقل فيها خطر الزلازل) ـ حلوتسا في النقب. على حسب استعراض الاحتمال ذلك، يمكن أن ينشأ في حالوتسا أربعة مفاعلات ذرية
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
37 من الزوار الآن
3202935 مشتركو الموقف شكرا