بعد بضع سنوات ستتدهور الولايات المتحدة الى دولة شرطة فوضوية، يسكنها الجهلة والعامة. وسائل الاعلام ستملي فيها جدول الاعمال، المشادات في السوق ستحتل مكان الابداع، العنصرية والتمييز ضد النساء
في أحيان كثيرة، يخفي ساتر الدخان الذي يحرص الساسة على أن يلفوا به اجراءاتهم السياسية، طريقاً مسدوداً. توجد حالات لم تكن فيها المقابلات المتفائلة لوزراء الخارجية ترمي سوى الى سكب قليل من الصبغ
عندما كان أريئيل شارون يسمع تعبير «السلام والامن» في سياق علاقات «اسرائيل» والعرب كان قد درج على أن يقول «الامن والسلام». تعبير بسيط عن فهمه الجذري لما يمكن تحقيقه في السلام «الشرق اوسطي»
عرفت ايهود باراك أول مرة في مكتب ايتان هابر الذي كان المستشار الاعلامي واليد اليمنى لوزير الدفاع آنذاك اسحاق رابين. تولى باراك في تلك الايام رئاسة أمان، وبدت زياراته الكثيرة الى مكتب هابر
أحد التحديات الحاسمة التي تقف امامها «اسرائيل» في المفاوضات الحالية مع الفلسطينيين هو التذكر باننا لا نجري فقط مفاوضات مع الفلسطينيين، بل ومع انفسنا ايضا. السؤال ليس فقط ما سيسمح به الفلسطينيون
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
21 من الزوار الآن
3205579 مشتركو الموقف شكرا