أكد محمود عبّاس (أبو مازن)، أن الوثيقة المصرية هي المعتمدة في الحوار مع «حماس»، والأساس الأصلي لأي مصالحة، وشن هجوماً على إيران، مشيراً إلى أنها السبب في عدم توقيع «حماس» على الوثيقة.
عندما ارست «اسرائيل» كيانها العدواني في فلسطين، لم تكن لتستعيد حقاً، ولم تستند الى شرعية اخلاقية او قانونية تبرر فعلها، بل استعاضت عن الامرين بمنطق القوة المادية، وبشرعية المنتصرين في الحربين الاولى والثانية. وبهذين العنصرين استطاعت ان تحقق الحلم الصهيوني وترسي دعائم «الدولة»
في الآونة الأخيرة، ظهرت بعض المؤشرات على أن الولايات المتحدة قد تكون مستعدة للتفاوض مع حركة طالبان، ولكن في الوقت الحاضر، لاتزال واشنطن تعول على القوة العسكرية من أجل تعديل ميزان القوة لصالحها. غير أن الباحث في «مركز كارنيغي للسلام الدولي»، جيل دورونسورو، يرى أن استراتيجية القوة العسكرية لن تحقق النتائج المرجوة، وبالتالي فإنه لا بديل عن الدخول في مفاوضات.
في الشهر الماضي، أعلن قائد قوات التحالف الأمريكي- الأطلسي في أفغانستان الجنرال ديفيد بترايوس عن «أنباء طيبة»، ولكن هذا لا يخفي الواقع. فهذه القوات تواجه وضعاً صعباً بمواجهة طالبان، ومن الممكن أن تتعرض مهمتها لفشل كارثي. هذه الرؤية عرضها الكاتب مايكل شوير* في مقال نشره في موقع «ذا دبلومات» (الدبلوماسي) وقال فيه :
تشهد منطقة شرق آسيا حالياً توترات حول مناطق صيد وملكية جزر صغيرة متناثرة، ولكن كون هالينان، المحلل في معهد الدراسات السياسية في واشنطن يستشف صراع قوى كبرى خلف هذه التوترات التي قد تبدو ثانوية. وقد عرض تحليله في مقال بعنوان «صراع جبابرة الشرق الآسيوي» نشره في موقع «زي نت»، وقال فيه
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
28 من الزوار الآن
3219228 مشتركو الموقف شكرا