قام أول من أمس كاتب المقالات وناشط حقوق الانسان السوري، ميشيل كيلو، والمخابرات تنفخ في قفاه، بالدفاع عن سلوك الرئيس بشار الاسد الوحشي. فعل هذا بطريقة معوجة محاولا ان يعرض موقف السلطة التي جندته في دمشق من غير ان يمس بصورته باعتباره محاربا جريئا من اجل الديمقراطية وحرية التعبير
كتبت صحيفة «الحياة» اللندنية، صباح اليوم السبت، أن حركة «حماس» اتخذت قراراً بمغادرة سورية، وأن قطر وافقت على استضافة القيادة السياسية فقط، بعدما رفض كل من الأردن ومصر ذلك. وأضافت أن القاهرة تتجه نحو استعادة ملف الأسرى
تستطيع الولايات المتحدة، أن يكون لديها أزمة مالية، وتستطيع أن تجري خفضاً في ميزانياتها، وتستطيع أن تتخذ إجراءات تقشفية إذا لزم الأمر، ولكنها لا تستطيع أن تمسّ المليارات السنوية الثلاثة من الدولارات التي تقدمها مساعدة لـ «إسرائيل»، والتي تُصرف برمتها تقريباً على التسلح
أكد رئيس أركان القوات المسلحة المصرية الفريق سامي عنان أن الكيان الصهيوني لا يملك الحق في التدخل في القرار المصري بفتح معبر رفح البري. وقال عنان في تصريح صحفي له نشره الجمعة (29-4) على صفحته على موقع الفيسبوك
يميل المزاج العام بين النخبة المصرية إلى القناعة بأن الثورة الشعبية التي اندلعت في يناير الماضي قد حققت النسبة الكبرى من أهدافها، وهي قناعة قد لا يبدو صداها واضحاً لدى رجل الشارع العادي، حيث الفارق أن الأخير لم يلحظ بعد آثاراً مباشرة في حياته اليومية يستطيع أن يقول بناء عليها إن الثورة قد حققت له أهدافه ..
يتكوف
لوقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى.. ورد «حماس» سيُسلم خلال ساعاتموقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
17 من الزوار الآن
3251319 مشتركو الموقف شكرا