ما لا يدركه الصهاينة هو أن مشروعهم الاستعماري لغزو المنطقة كان مكشوفاً للعرب والمسلمين في هذا الجزء من العالم وبالوعي أدركوا أن السرطان الصهيوني لا يهدد جزءاً من هذا الوطن العربي هو فلسطين بل يهدد الأمة كلها، وبالإحساس أيقنوا أن إخضاع فلسطين وسلب أرضها ظل صادماً للمشاعر الوطنية والقومية والإنسانية لأهل المنطقة!
إنه المعهد البيولوجي في مدينة «ريشون ليتسيون»، جنوب شرق «تل ابيب»، أكثر المنشآت الأمنية سرية في «إسرائيل»، والذي يفرض الكيان الصهيوني رقابة عسكرية مشددة على كل مادة إعلامية تتعلق به، لدرجة إن وسائل الإعلام «الإسرائيلية» تستقي المعلومات بشأنه من وسائل الإعلام الغربية التي تعتمد على مصادر خاصة داخل المعهد، وفي أوقات متباعدة.
على صفحات جريدة «الأهرام» .. وتحديداً، في الخامس عشر من أغسطس/آب عام 1991 قال الكاتب المشهور أنيس منصور إن هناك نوعاً من الأدباء والصحافيين أسماهم (أدباء المخابرات) .. وفي المقال نفسه، هاجم أنيس منصور بعض الأدباء والكتاب والصحافيين المصريين، وقال: (مخابرات العراق والاتحاد السوفيتي تتولاهم وترعاهم).
ثمة قاعدتان محبِطتان لكل النوايا الحسنة التي تزعم هِداية السلطان. الأولى : كما يجذب النورُ الفَراش تجذب السلطة الكثير من المرضى النفسيين، ولذا فإنه من العبث توجيه النصح لمن بقلوبهم صمم وبنفوسهم خلل، وهم غالبية من يَحُومون حولها.
دعا تيار الشخصيات الأردنية العشائرية (تيار الـ 36) الحكومة الأردنية لطرد القيادي السابق في حركة التحرير الوطني الفلسطيني «فتح» محمد دحلان من الأردن.
يتكوف
لوقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى.. ورد «حماس» سيُسلم خلال ساعاتموقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
22 من الزوار الآن
3256023 مشتركو الموقف شكرا