ع تواصل التحقيقات مع أفراد الخلية الإرهابية المسؤولة عن تفجيريْ غزة الإرهابييْن، للكشف عن خفاياها وأهدافها ومن يقف وراءها، تواصلت أمس مسيرات العودة في جمعتها الـ 72 التي حملت عنوان «جمعة الوفاء للشهداء» شهداء الحرب العدوانية على قطاع غزة التي دامت 51 يوما وانتهت في اغسطس/ آب 2014.
واتهمت الهيئة العليا لمسيرات العودة، في بيان لها الليلة الماضية، الجيش الإسرائيلي بـ”التغول على المشاركين السلميين في المسيرات”، معتبرة ذلك “عدوانا وجريمة تضاف لمسلسل الجرائم والانتهاكات المتواصل بحق الشعب الفلسطيني”.
أضف الى كل ما تقدّم، عندما يتوعد السيد نصرالله الإسرائيليين برد موجع، يجب التحضير له، وكي يأتي موجعاً يجب ألا يكون متسرعاً، هذا من دون أن ننسى أن الأمور العسكريّة لها توقيتها وظروفها المؤاتية، وقد تفرض هذه الظروف نفسها على أي إعتبار آخر حين تكون الفرصة سانحة، وحين يرى الحزب أن الضربة في هذه اللحظة ستلحق أكبر ضرر ممكن على الإسرائليين.
المستوى الاقتصادي عندنا لا يرى أي مشكلة في ذلك، والمستوى الأمني يجد صعوبة في التأثير على سير الأمور، ورئيس الحكومة يعتقد أنه يستطيع حل كل مشكلة بفضل علاقاته الحميمية مع الرئيس وتأثيره على الكونغرس. الولايات المتحدة والصين تتنافسان على قيادة التحديث في مجالات مثل الذكاء الاصطناعي والروبوتات وأدوات التحكم الذاتي.
ونقل الموقع الفرنسي عن جنرالين إسرائيليين سابقيْن أن الضربات الإسرائيلية الأخيرة تشير إلى “ملة بين نزاعيْن، هدفها تجنب التصعيد السريع من خلال القيام بعمليات تحت عتبة الحرب، ومتباعدة بما فيه الكفاية لمنح الطرف المعتدى عليه فترة من تأمل وتهدئة”. فبدل الإعداد لحرب جديدة، ستحدد إسرائيل لأعدائها حدوداً لا ينبغي تجاوزها.
يتكوف
لوقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى.. ورد «حماس» سيُسلم خلال ساعاتموقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
156 من الزوار الآن
3268474 مشتركو الموقف شكرا