«مقتلُ عددٍ كبير من العسكريين الأتراك في غارة جوية روسية على واحدة من نقاط الجيش التركي في إدلب»؛ هكذا اختُتم أمس، بعدما كانت الأعين في مطلعه، مُركّزة على معارك سراقب وجبل الزاوية ومحادثات أنقرة الروسية ــ التركية. وقعُ «الصدمة» التركية انعكسَ في محاولة السلطات التعتيم على الأخبار الواردة من مستشفيات لواء اسكندرون المحتل
تُلوّح إدارة «وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين» (الأونروا) بتعليق أنشطتها في مناطق عملها الخمس عامة، ولا سيّما في قطاع غزة، في فصل جديد من تهديدات الوكالة المتكرّرة منذ عامين بفعل تراجع موازنتها والأزمة المالية التي تعيشها. وتقول «الأونروا» إن العجز المرحّل من العام الماضي يصل إلى قرابة 80 مليون دولار، وهو الأقلّ منذ سنوات عدة
متواصلة بعناد، وبلا هوادة، عدوانية الغرب على الشرق. طاقة عدوانية غريبة باستمراريتها، وثباتها، وجبروتها، لا تلبث أن تتعدّى وتدمّر وتقتل وتخرّب، وإن خسرت فببعض ردّ فعل مقاوم من شعوب الشرق، الذي لم يغب
يترتب على هذه النظرية أن استيلاء الأردن على الضفة والقدس واستيلاء مصر على غزة.
كان احتلال الأراضى يهودية وأن إسرائيل هددتها من الأردن ومصر.
المراقب لما يجري في المنطقة كلها، لا يسعه إلا أن يلحظ أجواء وأشباح التهيئة لحرب، تخطط لها إسرائيل منذ سنوات
يتكوف
لوقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى.. ورد «حماس» سيُسلم خلال ساعاتموقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
17 من الزوار الآن
3257640 مشتركو الموقف شكرا