أوّل مظاهر الركاكة في السيناريو المعلَن، الذي يغطي اتفاق التطبيع الشامل بين الإمارات ودولة الاحتلال الإسرائيلي، أنه يهلل لإقامة “سلام” بين دولتين لم تكونا أصلاً في حالة حرب، بل العكس هو الصحيح؛ أي أنهما كانتا في وئام وتفاهم على امتداد العقد الأخير، وكان تعاونهما يشمل ميادين سياسية ودبلوماسية وعسكرية وأمنية واقتصادية، مكتومة خافية في البدء، ثمّ صريحة علنية بعدئذ.
وكما أشرنا، فقد سبق هذا الإعلان عن العلاقات الرسمية سنوات من العلاقات التي أخذت تطفو على السطح خصوصاً في السنتين الماضيتين. وشملت العلاقات زيارة وزراء إسرائيليين كما في زيارتي ميري ريجيف، وزيرة الثقافة والمتحدثة سابقاً باسم الجيش الإسرائيلي، وأيوب قرا، وزير الاتصالات في سنة 2018، وزيارة يسرائيل كاتس، وزير الخارجية، في سنة 2019.
تعتبر القضية الفلسطينية القضية المركزية في الصراع العربي الإسرائيلي وهي السبب الرئيسي والمحوري في أزمة المنطقة والعالم وتوتراته، وبالرغم من أن هذا النزاع يحدث ضمن منطقة جغرافية صغيرة إلا إنه يحظى باهتمام سياسي وإعلامي كبير نظرًا لتورط عدد من الأطراف الدولية فيه وغالبًا ما تكون الدول العظمى كأمريكا والمملكة المتحدة
وأوضحت الوزيرة أن نسبة التعافي بلغت 56.6%، فيما بلغت نسبة الإصابات النشطة 42.8%، وحالات الوفاة 0.6% من مجمل الإصابات المسجلة في فلسطين، ولفتت إلى وجود 24 مريضا غرف العناية المكثفة، بينهم 3 مرضى موصولون على أجهزة التنفس الاصطناعي.
وفي تقرير جديد، استعرضت وزارة الإعلام الفلسطينية، أبرز انتهاكات قوات الاحتلال والمستوطنين بحق الطفولة الفلسطينية، لافتا إلى أنه منذ بداية “انتفاضة الأقصى” بتاريخ 28 سبتمبر من عام 2000 وحتى نهاية شهر أكتوبر من عام 2019، استشهد أكثر من 3090 طفلا، وجرح عشرات الآلاف من الأطفال الفلسطينيين.
يتكوف
لوقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى.. ورد «حماس» سيُسلم خلال ساعاتموقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
33 من الزوار الآن
3251348 مشتركو الموقف شكرا