في 2021/5/10، الموافق 28 رمضان، تمكّن المرابطون من إفشال اقتحامٍ كانت تحشد له “جماعات المعبد” للاحتفال بما يسمّى “يوم القدس” أو استكمال احتلال القدس، وفرضت الإرادة الشعبية كلمتها في مقابل صلف الاحتلال لتفرض عليه منع الاقتحام الذي كان مسؤولون سياسيون وأمنيّون يؤكّدون حتى يوم الأحد السابق له أنّ الاقتحام سيتمّ “وفق المعتاد”.
وقال صالح الزق مسؤول هيئة الشؤون المدنية الفلسطينية في قطاع غزة، إن إسرائيل قررت وبشكل مفاجئ تجميد قرارها السابق بالسماح بدخول رجال الأعمال من حملة بطاقه (BMC) عبر معبر بيت حانون “إيرز” باتجاه إسرائيل والضفة والقدس حتى إشعار آخر.
تحدثت صحيفة “هآرتس” العبرية عن استعداد في المؤسسة الأمنية الإسرائيلية لإمكانية تصعيد في قطاع غزة والضفة الغربية، قبيل يوم القدس (الإسرائيلي) ونهاية شهر رمضان.
ورأت أن الخشية الأساسية هي دخول حماس إلى جولة التصعيد بإطلاق صواريخ بإتجاه غلاف غزة أو حتى إلى الشمال منها.
ذكر بيان رسمي أن الأردن حذر إسرائيل من مواصلة هجومها “الهمجي” على المصلين في المسجد الأقصى، وقال إنه سيصعد الضغط الدولي لحمل “إسرائيل على وقف اعتداءاتها”.
وقالت المملكة، التي تشرف على المواقع الإسلامية والمسيحية في القدس، إنه لا بد لإسرائيل من “الكف عن انتهاكاتها واحترام حرمة المسجد وحرية المصلين والوضع القائم التاريخي والقانوني”.
وكانت إسرائيل اشتبكت مع آلاف الفلسطينيين في الأيام القليلة الماضية.
ياكم والخطأ الذي «لن نتساهل أو نتسامح معه»، قالها الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله للاسرائيليين بوضوح أمس، فيما أعلنت المقاومة الاستنفار في صفوفها ابتداء من السبت، وبمستويات متنوعة، وبوضعية انتشار وجهوزية لمواكبة المناورات الضخمة التي سيبدأها جيش العدو الأحد
يتكوف
لوقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى.. ورد «حماس» سيُسلم خلال ساعاتموقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
128 من الزوار الآن
3246059 مشتركو الموقف شكرا