وافق الأردن على أن تكون نسبة مشاركته في اي قوات اطلسية على ارض الدولة الفلسطينية المرتقبة 60%، فيما كشفت مصادر فلسطينية مطلعة ، عن اتصالات واجتماعات سرية اردنية - فلسطينية عقدت في عمان ومقر حلف شمال الاطلسي في بروكسل، وضعت فيها تفاصيل تركيبة القوات الاطلسية التي ستتولى حماية الامن والسلام في الأراضي الفلسطينية لاحقا.
بداية لا بد لنا أن نعرج قليلا على سمة هامة ورئيسة للمرحلة النضالية التي يعيشها شعبنا الفلسطيني وهي مرحلة التحرر الوطني والديمقراطي، وإذا كانت السنوات القليلة الماضية قد أكدت على أهمية مشروع البناء والتحول الديمقراطي والبناء المؤسسي وأبرزت أهمية العوامل الاقتصادية والاجتماعية في عملية الكفاح الوطني، غير إن ذلك لم يلغ حقيقة أن الصراع الرئيسي لا زال مع الاحتلال والعدوان الإسرائيلي الاستيطاني بكل ما يعنيه ذلك من أهمية فائقة للوحدة الوطنية الفلسطينية
كثرت الإشاعات وتبدلت المساحيق النضالية بين الوردية والبرتقالية التي تذكرنا بالثورات في شرق اوروبا .... برتقالية ناصعة مؤمركة لتحل وتدحر ما تبقى من ثورات وإنتفاضات خمرية وحُمْرية المبدأ .
فتح حركة الشعب الفلسطيني التي لُقِحَت في غزة الفلسطينية وولدت في ما يسمى بالأقاليم الخارجية بادبياتها الفتحاوية بالكويت وقطر والسعودية والمملكة الأردنية دون نسيان الجزائر ومصر
منذ سنتين تقدم “بشار المصري” (برجوازي فلسطيني) بطلب لدى سلطات الإحتلال الصهيوني، لشق طريق في “منطقة ج” (تحت السيطرة الفعلية للجيش الصهيوني حسب اتفاقية أوسلو)، للوصول إلى مشروع مدينة يريد بناءها في “منطقة أ” (تحت السيطرة النظرية لسلطة محمود عباس)، بمشاركة شركة “ديار” التي تملكها الحكومة القطرية... لم يأت أي رد، ولكن الأشغال بدأت منذ شهرين، بناءً على تطمينات من رموز سلطة محمود عباس (السلطة النظرية) ويقول المستثمرون أن الإستثمارات تجاوزت 700 مليون دولار، وليس هناك رد من السلطة الفعلية(الإحتلال الصهيوني)... هذه المدينة الإفتراضية اسمها “روابي” ويهدف أصحاب المشروع إلى استقطاب 55 ألف ساكن من الفئات المتوسطة القادرة على الشراء أو الكراء، أي موظفي السلطة والمنظمات غير الحكومية...
قالت الجمعية الفلسطينية لحقوق الإنسان (راصد) اليوم أن سلطات الإحتلال العسكرية قد وزعت الذخائر والأسلحة المتطورة على المستوطنين الإسرائيليين في الضفة الغربية بشكل كبير بالإضافة إلى تداول رسائل مطبوعة بالعبرية وزعت في عدة مستوطنات تحض على قتل المدنيين الفلسطينيين دون أي شفقة أو رحمة وتصفهم بالعدو الأول لما تسمى بدولة “إسرائيل” وللسلام، كما وأن وزير خارجية كيان الإحتلال أفيغدور ليبرمان
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
219 من الزوار الآن
3157894 مشتركو الموقف شكرا