أثبتت الأحداث وتطورات الحرب مدى أهمية الدور الذي لعبته معركة الإسناد في إيلام العدو ورعاته، بل وما أحدثته من زلزال إستراتيجي، وبقدر هذا الألم كان هذا الصراخ الذي تمثل في العدوان الغاشم على لبنان، وبهدف معلن جديد ومضاف وهو “عودة مستوطني الشمال”.
بعد توزيع البقلاوة.. التلفزيون الإسرائيليّ يحتفِل باغتيال السيّد نصر الله باحتساء العرق بالأستوديو ببثٍ حيٍّ.. نتنياهو سيُهاجِم بكلّ الجبهات ولأوّل مرّةٍ حزبه الأوّل بالكيان.. لبنان وفلسطين تُذبحان وصمت العرب يَخترِق جدار الصوت
كتب جدعون ليفي مستنكرا أن صحفيا ليست لديه أدنى فكرة عن وظيفته وزع الشوكولاتة على المارة على الهواء مباشرة احتفاء بعملية قتل مستهدفة، مؤكدا أنه لم يسبق لإسرائيل أن انحدرت إلى هذا المستوى المتدني.
قال تقرير لصحيفة وول ستريت جورنال الأميركية إن فشل إسرائيل الاستخباراتي بالتصدي لعملية طوفان الأقصى يعود لتركيز القيادة الإسرائيلية مواردها ووقتها على مدى العقدين الماضيين في التحضير لمواجهة محتملة مع حزب الله اللبناني الذي عدّته تهديدا أكبر، ولكن أجهزة التجسس الإسرائيلية “أعادت إثبات جدارتها” في الهجمات الأخيرة على الحزب.
تساءلت صحيفة «الغارديان» البريطانية، الجمعة، عن مدى قدرة “إسرائيل” على تجنب الأخطاء والمزالق التي ارتكبتها خلال محاولاتها في التوغل البري السابق في لبنان خلال “حرب تموز” عام 2006.
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
40 من الزوار الآن
2770841 مشتركو الموقف شكرا