تزداد الحاجة للإسراع في تكوين منظمات دفاعية مجتمعية من الأهالي الفلسطينيين والمتضامنين الإسرائيليين والدوليين لتوفير الحماية للمدنيين الفلسطينيين العزل ضد الأخطار الوجودية المتنامية وللتصدي لعنف وإرهاب المستوطنين وجنود الجيشالإسرائيلي
“نعم، إنّ اللغة العربيّة، في زمنِ”الرِّدّة السياسيّة“وتفاقُمِ مشاعر الدونيّة الحضاريّة، لهي في حاجةٍ ماسّةٍ إلى”ناشطين“أو مناضلين لغويين. أوَليس الانحطاطُ اللغويّ، وفسادُ الألسن، جزءًا من الفساد العامّ الذي ينبغي أن نواجهَه، مثلما نواجه السرقةَ وهدْرَ المال العامّ؟” سماح إدريس
هناك من يرى في إسرائيل أن على الإسرائيليين التعوّد على فكرة العيش مع إيران دولة على عتبة النووي، في حال فشلت محادثات فيينا
تكمن الخطورة الحقيقية في أن الالتزام الأميركي يُوظّف (بل يُجنّد) كل إمكانات أميركا السياسية والدبلوماسية والاقتصادية والعسكرية لصالح إسرائيل
الكلاحة السياسية في مجتمعنا أصبحت مستفزة لأن أضرارها لا تقتصر على الفساد والإفساد بل تتعدى ذلك للمس بالمصالح الوطنية العليا، وفي ظل غياب الانتخابات النزيهة سيبقى الشعب محكوما بالكلاحة والمكلحين، ولأنهم مكلحون فلا تؤثر عليهم لا المظاهرات المنددة بهم ولا المقالات والتغريدات والعرائض المطالِبة برحيلهم، وكما يقول المثل (إذا لم تستحي فأصنع ما شئت) وهم لا يستحون.
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
36 من الزوار الآن
3201809 مشتركو الموقف شكرا