شن أيمن الظواهري، الرجل الثاني في تنظيم «القاعدة»، يوم الاثنين، في تسجيل صوتي منسوب إليه منشور على شبكة الإنترنت، هجوماً حاداً على الزعماء العرب المتحالفين مع الغرب، قائلاً إنهم أكثر ضرراً من «إسرائيل» على الفلسطينيين.
هيمنت حالة من الذعر والصدمة على المحيط الاستخباراتي والحكومي ولدى الرأي العام ليس في العاصمة واشنطن فقط، بل في مختلف أنحاء الولايات المتحدة، بعد قيام صحيفة الـ «واشنطن بوست» بالكشف عن العالم السري والمجهول الذي بات يسيطر ليس على أمريكا فقط، بل على مختلف بقاع العالم
اعتبرت صحيفة «كريستيان ساينس مونيتور» الأمريكية أن السبب الذي جعل بنيامين نيتانياهو، رئيس الوزراء «الإسرائيلي»، يرغب في الاجتماع بالرئيس حسني مبارك هو التأكيد لـ «الإسرائيليين» أن عملية السلام لا تزال مستمرة، ما يمكنه من دعم نفوذه مع شركائه في الائتلاف الحكومي، وخصوصاً مع أفيجدور ليبرمان وزير خارجيته.
ينشغل مثقفون، وبعض القطاعات الاجتماعية، بمسألة الوطن البديل. وهي الفكرة التي طرحت منذ زمن ضمن الاستراتيجية الصهيونية وأعيد طرحها بعد نجاح حزب الليكود و«القوى اليمينية» في تأليف الحكومة
النكتة التي تدور في القاهرة الآن تتحدث عن الملاك جبريل الذي ظهر للرئيس مبارك. فقد أعلن له الملاك : جئت لآخذك من ابناء شعبك. اما مبارك، بأسلوبه المباشر رفع اليه عينيه الفضوليتين : أحقاً؟ سأل، الى أين سيذهبون؟
يتكوف
لوقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى.. ورد «حماس» سيُسلم خلال ساعاتموقع صمم بنظام SPIP 3.2.19 + AHUNTSIC
18 من الزوار الآن
3257545 مشتركو الموقف شكرا